موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الميثاق نت -

الثلاثاء, 02-مايو-2017
حسين علي الخلقي -
سلامي لكل حر عملاق مؤتمر
كما السيل يملي كل قمة وسائلة يرشرش روابيكم ويسكب كما المطر
ويزرع قُبَل في خطوة مناضله
بكم يا فرسان نتجاوز الخطر
ونغلب ونقلب عالي الكون سافله
صهيل الخيل يملأ المكان، ،فرسان المؤتمر الشعبي العام يتصدرون المشهد يتسابقون في الميدان لخدمة الوطن بهمة قوية ومعنويات عالية وأرواح شامخة ووجوه مبتسمة
صامدون يدافعون عن الوطن في وجه تحالف العدوان السعودي الذي يضم 17 دولة
بشموخ الخيل عانقنا الشفق
وتسابقنا وكنا من سبق
وبلغنا هامة التاريخ
كل في نسق
وخلطنا دمعة الأفراح منا بالعرق
فسلام يابلادي كلما الطير نطق
بشموخ الخيل
بشموخ الخيل
عانقنا الشفق
لاغرابة فنحن في عام النصر 2017م، هكذا أطلق عليه فارس العرب موحد اليمن، رئيس الجمهورية الأسبق الزعيم البطل المناضل/
علي عبدالله صالح
رئيس المؤتمر الشعبي العام
محافظة ذمار دوماً هي بوابة النصر اليماني، المدافع الصلب عن الثوابت الوطنية المتمثلة بالثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية ومنها تنطلق بشائر النصر اليماني بإذن الله..
من ذمار ينبعث النشاط الوطني والتنظيمي، فها هم فرسان المؤتمر الشعبي العام عند مستوى المسؤولية والتحدي.. شهد لهم التاريخ ولايزال، تبتسم لهم المواقف المشرفه لانهم رجالها..
الفرسان نفضوا غبار الكسل، شمروا السواعد، لايلتفتون أبداً لمن يهبط معنوياتهم أو يحاول شق صفهم الصلب القوي المتماسك بفضل الله ثم بفضل وفائهم وشهامتهم وصدقهم وإخلاصهم..
هم في وجه مؤامرة الربيع العبري في 2011م صمدوا، واليوم يصمدون أكثر بكل شموخ في وجه مؤامرة عدوان عاصفة الحزم التي تُعد امتداداً لمؤامرة الربيع العبري...
بفضل الله ثم بإيمانهم الصادق وبحكمة وشجاعة جدهم الملك " أسعد الكامل "المحملة بصدق الولاء الوطني والتنظيمي يتغلبون على كل المشاكل والصعاب.. بعزيمتهم الصادقة يتجاوزون كل التحديات..
فمهما تكالب عليهم الأعداء فإن كيدالمعتدين كان ضعيفا، لأن قوة الله مع فرسان المؤتمر الشعبي العام، لأن الله مع الصادقين..
ذمار الصامدة في وجه العدوان السعودي الغاشم الرافضة الانبطاح للمال السعودي الخليجي المدنس.. ذمار تمتلك الحب الصادق لليمن ، ذمار تحمل الوفاء لموحد اليمن الزعيم البطل المناضل/ علي عبدالله صالح..
ذمار عاصمة المؤتمر الشعبي العام، ذمار مخزن الرجال ترفد جبهات العزة والكرامة وسترفدها بالمزيد والمزيد من الرجال حتي تحقيق النصر بإذن الله، وهزيمة العدو التاريخي للشعب اليمني نظام آل سعود الارهابي المجرم..
ذمار هي الصخرة الصلبة التي ستتحطم عليها كل المؤامرات..
ذمار هي قلب اليمن النابض بالحب لكل اليمنيين..
ذمار تؤمن بالله ثم بحب اليمن لاتعترف بالمناطقية..
ذمار تؤمن بالإسلام وترفض المذهبية..
ذمار قوية بوعي ابنائها ..
ستنتصر اليمن بفضل الله ثم بكم يا رجال الرجال..
النصر يبحث عنكم يا فرسان المؤتمر الشعبي العام
قال تعالى:
(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم).
(إن ينصركم الله فلا غالب لكم)
قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم:
"الخيل معقود بنواصيها الخير الى يوم القيامة"
الف تحية لذمار الخير، ذمار الصمود والنصر، ذمار المؤتمر الشعبي العام، ذمار علي عبدالله صالح.
"ياسلامي للزعيم المناضل
ذي بنى شعبه بناية صحيحه
من ذمار حيث الرجال البواسل
أهل الأفكار والأدب والقريحه
أنت من وحَّد جميع القوافل
بعد ما كنا بفرقة صريحه
أنت دكتور العظام والمفاصل
من سواك صحّ النفوس الجريحه
ياحبيب الشعب يا خير عامل
أنت مفتاح الخطوط الفسيحه".
بالروح بالدم نفديك يا يمن
نفديك يا صنعاء نفديك يا عدن.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)