موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 07-سبتمبر-2020
حاورها/ مدين محمد -
قالت‮ ‬الاعلامية‮ ‬داليا‮ ‬دائل‮ ‬إن‮ ‬ما‮ ‬يميز‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام‮ ‬عن‮ ‬باقي‮ ‬القوى‮ ‬السياسية‮ ‬هو‮ ‬حرصه‮ ‬على‮ ‬ايجاد‮ ‬علاقة‮ ‬تكاملية‮ ‬بينه‮ ‬وبين‮ ‬المرأة‮ ‬اليمنية‮ ‬وبفضله‮ ‬وصلت‮ ‬الى‮ ‬العالمية‮ .‬
ورأت‮ ‬ان‮ ‬المؤتمر‮ ‬عانى‮ ‬كثيراً‮ ‬جراء‮ ‬الصراعات‮ ‬والتجاذبات‮ ‬مع‮ ‬تلك‮ ‬القوى‮ ‬التي‮ ‬حاولت‮ ‬حصر‮ ‬المرأة‮ ‬في‮ ‬عمل‮ ‬البيت‮ ‬وخدمة‮ ‬الرجل‮.‬
وعن‮ ‬حياتها‮ ‬الشخصية‮ ‬قالت‮ : ‬اعيش‮ ‬حياة‮ ‬فيها‮ ‬الكثير‮ ‬من‮ ‬الصعوبات‮ ‬الاسرية‮ .. ‬حققت‮ ‬بعض‮ ‬الأهداف‮ ‬على‮ ‬المستوى‮ ‬المهني‮ ‬لكن‮ ‬التلفزيون‮ ‬ابعدني‮ ‬عن‮ ‬هواية‮ ‬كتابة‮ ‬الشعر‮ ‬واصدار‮ ‬ديواني‮ ‬الاول‮ .‬
واشارت‮ ‬دائل‮ ‬الى‮ ‬واقع‮ ‬الاعلام‮ ‬اليمني‮ ‬متمنية‮ ‬ان‮ ‬يترك‮ ‬للإعلامي‮ ‬حرية‮ ‬قول‮ ‬مايشاء‮ ‬دون‮ ‬حدود‮ ‬أو‮ ‬قيود‮.‬
إلى‮ ‬الحصيلة‮:‬

‮< ‬حدثينا‮ ‬كيف‮ ‬كانت‮ ‬بداية‮ ‬الخوض‮ ‬في‮ ‬العمل‮ ‬الاعلامي؟
- انا سعيدة جداً أن اكون ضيفة على قراء صحيفة »الميثاق« عبر هذا الحوار.. بداية كنت اعمل مراسلة في اكثر من صحيفة ورقية في الحالمة تعز خلال فترة الدراسة وبعدها انتقلت للعمل في اذاعة تعز فترة قصيرة وخلالها اكتسبت خبرة ليست بكبيرة في العمل الاعلامي وفي عام 2007م بدأت اعمل في شاشة التلفزيون عبر قناة السعيدة، وكان اول ظهور تقديم اول حلقات برنامج »صدى الاسبوع« الذي كان من اخراج الاستاذ العزيز كمال الصعفاني، ونظراً لظروف دراستي الجامعية ومرض أمي اضطررت للعمل مراسلة في نفس البرنامج حتي عام 2010م واعتزلت العمل الاعلامي عام 2011م بسبب مضاعفات مرض ووفاة أمي »رحمة الله عليها«، وعدت الى الظهور مجدداً عام 2012م مع بداية انطلاقة قناة »اليمن اليوم« من خلال برنامج »موكا كافيه« وهكذا كانت بداية جديدة للعمل في التلفزيون عبر شاشة »اليمن اليوم«.

‮< ‬برنامج‮ »‬موكا‮ ‬كافيه‮« ‬يعد‮ ‬من‮ ‬ضمن‮ ‬البرامج‮ ‬الاولى‮ ‬في‮ ‬القناة‮ ‬ثلاث‮ ‬حلقات‮ ‬في‮ ‬الأسبوع‮.. ‬كيف‮ ‬ترين‮ ‬الرسالة‮ ‬الاعلامية‮ ‬للبرنامج؟
- انضممت الى فريق عمل البرنامج كمراسلة مع بداية القناة والبرنامج عام 2012م ومن ثم عملت على تقديمه كمذيعة رئيسية عام 2013م حتى الآن ويعد »موكا كافيه« أمراً أساسياً في حياتي اليومية والعملية، لأنه يعتبر همزة وصل بيني وبين المشاهد بالإضافة الى القلب المجتمعي والانساني‮ ‬الذي‮ ‬جعلني‮ ‬قريبة‮ ‬اكثر‮ ‬من‮ ‬الناس‮.‬

‮< ‬ماذا‮ ‬يعني‮ ‬لك‮ ‬حزب‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام؟
- بالحقيقة حزب المؤتمر الشعبي العام يعتبر حزب الوسطية والاعتدال، وتميز المؤتمر بقبوله بالآخر واحترامه وتقبله الاختلاف معه من منطلق الشراكة الوطنية والإيمان بمبدأ الحوار الوطني الواعي والمسئول كضرورة من ضرورات الواقع الاجتماعي والسياسي.
والمؤتمر الشعبي العام شكل منذ تأسيسه ولايزال المدرسة الأولى للديمقراطية اليمنية، وأنه بقدر ما عكس على الدوام نبض الواقع والبيئة اليمنية في كل مرحلة فإنه ظل السباق في ترسيخ قيم التسامح والتعايش والتعاون والتكامل والقواسم المشتركة بين أطراف منظومة العمل السياسي‮.‬
ومن‮ ‬خلال‮ ‬قراءته‮ ‬العميقة‮ ‬لحقائق‮ ‬الواقع‮ ‬المعاش‮ ‬نجده‮ ‬صاحب‮ ‬الرصيد‮ ‬الكبير‮ ‬في‮ ‬صنع‮ ‬التحولات‮ ‬والإنجازات‮ ‬الوطنية‮ ‬على‮ ‬كافة‮ ‬الأصعدة‮ ‬والمجالات‮.‬
وثقتي المطلقة بقدرة أعضاء ورئيس المؤتمر الشيخ المناضل صادق بن أمين أبوراس بحدسه ووعيه الثاقب وتحلّيه بروح المسئولية الوطنية ان يوجّه المؤتمر خلال الفترة القادمة صوب انطلاقة وثابة نحو انبلاج فجر جديد في هذه المرحلة الجديدة التي تتسارع فيها وتيرة التغيير في المشهد‮ ‬اليمني‮.‬
وقد أفرد المؤتمر الشعبي العام مساحة حرة وكبيرة لفئة الشباب والمرأة في العمل السياسي والديمقراطي لأنه يؤمن إيماناً مطلقاً بالدور الكبير الذي يلعبه الشباب والمرأة في بناء المجتمع على الأصعدة المختفلة.

‮< ‬كيف‮ ‬تنظرين‮ ‬إلى‮ ‬واقع‮ ‬المرأة‮ ‬اليمنية؟
- من وجهة نظري الشخصية أن العلاقة تكاملية بين المرأة وحزب المؤتمر الشعبي العام لأنه عمل منذ تأسيسه على دعم المرأة اليمنية من منظور وطني وديني وإنساني وعصري متقدم، ونظراً لهذا المنظور والتميز المؤتمري في التعاطي مع هذه القضية المهمة وصلت المرأة في عهده للعالمية حيثُ شغلت الأستاذة أمة العليم السوسوة منصب مساعد الأمين العام للأمم المتحدة وحصلت الاستاذة فائقة السيد على جائزة السيدة الأولى للعالم العربي في العام 2014م إلى جانب منصبها كـأمين عام مساعد للمؤتمر، كما حصلت المرأة على مقاعد وزارية مثل الدكتورة أمة الرزاق حُمد والدكتورة خديجة الهيصمي والدكتورة وهيبة فارغ وغيرهن ومقاعد برلمانية الى جانب مقاعد في مجلس الشورى، وإن كانت قليلة، لكنها سجلت حضوراً ومشاركة فيها وكسرت الحاجز الذي كانت تضعه في طريقها القوى التقليدية، كما شغلت المرأة منصب سفير لليمن في عديد من الدول إلى جانب حصولها على جوائز عالمية وأوروبية مهمة كالناشطة والكاتبة أروى عثمان والمخرجة خديجة السلامي والاعلامية الراحلة رؤوفة حسن والراحلة الأستاذة رمزية الإرياني وغيرهن، وهذا كله بفضل دأب المرأة وإصرارها على التغلب على الصعاب وانتزاع شيء من حقها، إلى جانب الدور الرائد والجبار للمؤتمر الشعبي العام في دعمها والأخذ بيدها للخروج من الوضعية والذهنية التقليدية والنظرة النمطية للمرأة التي كانت سائدة، اضافة الى كل ذلك حققت المرأة في ظل رعاية المؤتمر حضوراً جيداً في المجال السياسي ولولا المؤتمر ودوره الكبير في الدفع بها للواجهة ودعمها على مستوى التنظيم والوظيفة العامة والحياة السياسية، لما تحقق لها هذا الحضور الذي طبعاً نطمح أن يكون أكبر وأوسع وأشمل مما هو عليه.. ومن باب الإنصاف والحقيقة فقد عانى المؤتمر كثيراً، والجميع يعرف أنه دخل في صراعات وتجاذبات مع القوى التقليدية الرافضة لتمكين المرأة في الحياة السياسية والوظيفية وإدماجها في المجتمع بالشكل الذي يليق بها ليس فقط كما كانت القوى الأخرى تريده لها كربة بيت ومعلمة في أحسن الأحوال، إنما كمهندسة وإعلامية وطبيبة وبرلمانية وضابطة في الجيش والأمن وأستاذة جامعية ووزيرة وسفيرة‮.‬
المؤتمر عمل مخلصاً حتى مكَّن المرأة من اختراق تلك الأعمال والوظائف التي كانت في نظر الرجل حكراً عليه، وصمد في مواجهة القوى المؤدلجة والتقليدية التي ناصبتها وتناصبها العداء وحاربتها بمختلف الوسائل، والتي كانت تُريدها فقط محصورة في أعمال البيت وخدمة الرجل، وإذا خرجت ليس أكثر من وضع بطاقة الاقتراع في الصندوق الانتخابي لمرشحي تلك الأحزاب، وما دون ذلك تظل كالدمية بيد الرجل، مضطهدة من كل الحقوق التي كفلها لها الشرع وفي مقدمتها التعليم والعمل الذي يتناسب وقدراتها وإمكاناتها، والوقوف مع الرجل ومزاملته في مؤسسات الدولة‮ ‬ومختلف‮ ‬جوانب‮ ‬الحياة‮ ‬العملية‮ ‬والسياسية‮ ‬والاجتماعية‮.‬

‮< ‬كان‮ ‬لديكِ‮ ‬مشروع‮ ‬طباعة‮ ‬ديوان‮ ‬شعر‮.. ‬لماذا‮ ‬لم‮ ‬يخرج‮ ‬الى‮ ‬النور؟
- لأسباب عدة منها أولاً وفاة أمي تليها الازمة السياسية وواقع الحياة العامة والالتزامات الأسرية، إضافةًّ إلى انشغالي بالعمل الإعلامي الذي ابتعد بي كثيراً عن ممارسة هوايتي في الكتابة، وأيضاً تكاليف إنتاج الطباعة لأكثر من مرة اضافة إلى مماطلة الجهة المخولة بالطبع‮ ‬دون‮ ‬ذكر‮ ‬أسماء‮ ‬لكني‮ ‬الآن‮ ‬أشعر‮ ‬أنها‮ ‬أهم‮ ‬فترة‮ ‬لإخراج‮ ‬الديوان‮ ‬فيها‮ ‬للنور‮ ‬فهناك‮ ‬من‮ ‬يستحق‮ ‬أن‮ ‬يقرأه‮ ‬ممن‮ ‬يعرفون‮ ‬داليا‮ ‬دائل‮ ‬الشاعرة‮ ‬والأديبة‮ ‬بعيداً‮ ‬عن‮ ‬الشاشة‮.‬

‮< ‬استاذة‮ ‬داليا‮ ‬هل‮ ‬يمكن‮ ‬التعرف‮ ‬على‮ ‬بعض‮ ‬ملامح‮ ‬حياتكِ‮ ‬الشخصية؟‮ ‬
- أنا متزوجة منذ حوالي 11 سنة من الاعلامي محمد ياسين ولديَّ طفلان مدين وآدم.. اعيش حياة فيها كثير من الصعوبات الاسرية حول كيفية المواءمة بين العمل والبيت وتربية الأولاد والالتزامات الاسرية والاجتماعية ولعب اكثر من دور في نفس الوقت كأم وعاملة ومربية وهو جهد‮ ‬كبير‮ ‬على‮ ‬المستوي‮ ‬الشخصي‮ ‬وهناك‮ ‬قصور‮ ‬في‮ ‬كل‮ ‬جانب‮ ‬أكيد‮ ‬لكني‮ ‬احاول‮ ‬جاهدة‮ ‬ان‮ ‬أوفق‮ ‬بين‮ ‬كل‮ ‬الالتزامات‮ ‬وهناك‮ ‬تفهم‮ ‬كبير‮ ‬جداً‮ ‬من‮ ‬قبل‮ ‬شريك‮ ‬حياتي‮ ‬لكل‮ ‬ذلك‮ ‬والحمد‮ ‬لله‮. ‬

‮< ‬هل‮ ‬حققت‮ ‬داليا‮ ‬دائل‮ ‬هدفها‮ ‬في‮ ‬الحياة‮ ‬ومجال‮ ‬الاعلام؟
- حققت كثيراً من الأهداف على المستوى المهني ومازال هناك الكثير فدائماً ما نطمح للأفضل واكتساب خبرات اكثر والاستفادة ممن سبقونا، وفي خضم كل هذا الطموح نحقق الكثير في إطار المسموح وأرجو ان أحقق باقي الأمنيات في واقع أفضل.

‮< ‬كيف‮ ‬تنظرين‮ ‬لواقع‮ ‬الإعلام‮ ‬اليمني‮ ‬اليوم؟
- فقدنا كثيراً من المهنية في طرح رسالتنا الإعلامية المتوازنة في مختلف مجالات الإعلام، ربما استطاعت »اليمن اليوم« استعادة عافيتها تدريجيا في هذه الفترة وما نرجوه أن تُترك مساحة للإعلامي لقول مايشاء وقتمايشاء وأينما شاء دون حدود أو قيود فقط ليحقق هدف تقديم رسالة‮ ‬هادفة‮ ‬ومتزنة‮.‬

‮< ‬هل‮ ‬أنتِ‮ ‬راضية‮ ‬عن‮ ‬مشواركِ‮ ‬الاعلامي‮ ‬؟
- راضية عن مشواري الإعلامي إلى الآن كوني استطعت من خلال المواضيع الاجتماعية أن أشكل حلقة وصل تربطني بالجمهور المتابع مع بعض الإخفاقات التي تجعلني حريصة دائماً على تقديم الأفضل ويظل الطموح كبيراً في تحقيق ما تبقى من الأمنيات على الصعيد الشخصي والمهني.

‮< ‬حدثينا‮ ‬عن‮ ‬الدورات‮ ‬التدريبية‮ ‬والتأهيل‮ ‬التي‮ ‬التحقتِ‮ ‬بها؟
- خلال مسيرة متواضعة في مجال الإعلام انخرطت في جانب التدريب والتأهيل حيت شاركت في كثير من الدورات في مجالات مختلفة لتنمية مهاراتي ومازلت للآن شغوفة للأكثر لكن الجميل اني حاولت نقل خلاصة ما تعلمته لبعض المنخرطين حديثاً في مجال الإعلام من خلال دورات ودبلومات‮ ‬مصغرة‮ ‬مع‮ ‬البورد‮ ‬العربي،‮ ‬ولي‮ ‬شرف‮ ‬المشاركة‮ ‬معهم‮.. ‬كونها‮ ‬فرصة‮ ‬للجيل‮ ‬الجديد‮ ‬لم‮ ‬نحظَ‮ ‬بها‮ ‬سابقاً‮ ‬بسبب‮ ‬ظروف‮ ‬الحياة‮ ‬وقتها‮.‬

‮< ‬خلال‮ ‬فترة‮ ‬العمل‮ ‬في‮ ‬مجال‮ ‬الاعلام‮ ‬ما‮ ‬أبرز‮ ‬الصعوبات‮ ‬والتحديات؟
- الصعوبات كغيرها في أي مجال آخر أولاً كامرأة واجهت رفضاً أسرياً ومجتمعياً لكن سرعان ما تلاشى هذا الرفض وتحول لمساندة.. كنت ومازلت مؤمنة بأن الضربات تكسر الزجاج لكنها تصقل الحديد وان الحياة مليئة بالتحديات وهذا ما جعلني أواجه واستمر مع دعم كثير ممن آمنوا بي ودفعوا بي للأمام اضافة إلى صعوبات آثار الانخراط بهذا المجال فهو يحتاج لموهبة وتطوير للذات والبحث والاطلاع وقوة شخصية وعزيمة وحب وتفانٍ كعوامل مساعدة للوصول إلى ما أصبو إليه دون تقديم أي تنازلات تقلل من قيمتى أمام نفسي والآخرين.

‮< ‬كلمة‮ ‬أخيرة؟‮ ‬
- اشكر صحيفة »الميثاق« على هذه الفرصة ليعرف الجمهور ملامح من شخصيتي كما أشكر كل قُرَّائها ومتابعيها.. الشكر أيضا لأولئك الذين كانوا ومازالوا في رحم الدنيا يولدون مع كل حياة ليضعوني في القمة ويضعوا لمستهم الدائمة لأنضج مع كل تجربة شكراً لهم ولكل طاقم قناة »اليمن‮ ‬اليوم‮« ‬وعلى‮ ‬رأسهم‮ ‬الاستاذ‮ ‬محمد‮ ‬العميسي‮- ‬المدير‮ ‬العام‮.‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)