عبدالله الصعفاني* - أحسن أمن العاصمة (الضبط..)
وأجاد الرأي العام (الضغط..)
وسارع القضاء الى ( الفصل..)
واستحق المجرمون (القصاص..)
وصار من الواجب أن نقول جميعا : (يحيا العدل ..)
ولكن ..تبقى النفوس محتبسة بالسؤال الاستفهامي الكبير..
لماذا تناوب كل هؤلاء على تعذيب الشاب الاغبري حتى فارق الحياة..؟ وهل الجريمة الكبيرة محض عدوى اجرامية جماعية طارئة..؟
سارعوا بالإجابة لتحصدوا علامة النجاح الكاملة..
اللهم احفظ اليمن ..واحقن دماء كل ابنائه..بحولك وقوتك.
* من حائطه بالفيسبوك
|