الميثاق نت: - الصورة لخريجين يمنيين من كلية زايد العسكرية، وهم يحملون شارات وأعلام الانفصال، وليس أعلام وشارات الجمهورية اليمنية!
هكذا تكشف الإمارات بوضوح تبنيها للتوجه الانفصالي وتقسيم وتشتيت اليمن في ظل صمت مريب ومخزٍ لما تسمى "الشرعية" وداعميها.!
هذه الصورة ليست الأولى التي تؤكد الدور الإماراتي الخبيث في دعمها للأصوات الانفصالية وما تقوم به في اليمن، بل هناك مواقف سابقة واضحة وصارخة لا يمكن تجاوزها في هذا الاتجاه.
فمتى تستيقظ القوى الوحدوية وتدرك خطورة المخطط الإماراتي وما تريده لليمن؟!
|