موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
الأخبار والتقارير
الميثاق نت -

الأحد, 12-نوفمبر-2023
استطلاع/ عبدالرحمن الشيباني -
لعل أحد أهم الأسباب التي جعلت إسرائيل تستبيح الدماء الفلسطينية في غزة مرتبط بقناعتها بعدم وجود رد فعل عربي مناسب للفعل الإسرائيلي الذي تخطى كل الحدود، فعلى مدى شهر واسرائيل تشن عدوانا شاملا على قطاع غزة المحاصر اصلاً، وتقوم بعمليات قتل مروعة للمدنيين بقصف الأحياء‮ ‬السكنية‮ ‬وتدميرها‮ ‬فوق‮ ‬رؤوس‮ ‬ساكنيها‮..‬
لم يستثن العدوان الصهيونى حتى سيارات الاسعاف والصحافيين، كل ذلك والعالم لا يحرك ساكنا واقتصرت مهمة الامم المتحدة على تصريحات وبيانات جوفاء ما يقارب 10.000 شهيد 75٪، منهم اطفال ونساء وشيوخ ارتقوا شهداء، بحسب الأحصاءات الأخيرة دون اى تحرك جاد من المجتمع الدولي، الذي اضحى متفرجاً على ما يجري من حرب إبادة يتعرض لها الفلسيطيون العُزل مكتفياً بالتنديدات الجوفاء التى لاوتسمن ولا تُغني من جوع واظهرت مدى القبح والازواجية في المعايير التى يمارسها دعاة حقوق الانسان او مايسمى بالعالم الحر( المتحضر )بقيادة أمريكا التى سقطت‮ ‬اخلاقيا‮ ‬وسياسيا‮ ‬بشكل‮ ‬مخزٍ‮.‬

أنظمة‮ ‬خانعة
الدول الغربية هى ايضاً لم تشذ عن الموقف الأمريكى المتصهين، واعلنت كل من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا وايطاليا، عن موقفها الثابت والصريح فى دعمهما لاسرائيل،ولما اسمته حق اسرائيل فى الدفاع عن النفس، هذا فى الوقت الذي تمنع بعض الأنظمة العربية حق شعوبها في التظاهر‮ ‬والتعبير‮ ‬عن‮ ‬موقفها‮ ‬ورفضها‮ ‬لما‮ ‬تقوم‮ ‬به‮ ‬اسرائيل‮ ‬من‮ ‬مجازر‮ ‬تجاه‮ ‬الشعب‮ ‬الفلسطيني،‮ ‬انها‮ ‬حالة‮ ‬تردٍّ‮ ‬عربية‮ ‬لم‮ ‬يسبق‮ ‬لها‮ ‬مثيل‮ ‬في‮ ‬التاريخ‮.‬

دعم‮ ‬كبير‮ ‬
الناشط السياسي عايش ابو لحوم اكد" ان الأمم المتحدة اصبحت في موضع المشارك للعدوان الصهيونى على غزة وتدعم ارهاب الدولة العبرية بصمتها منذ إنشائها.. واشار ابو لحوم الى "ان مجلس الامن فشل فشلاً ذريعاً فى درأ العدوان على غزة وإدانته.. مضيفاً لقد اثبتت كل الحروب مع هذالكيان المتوحش انه أوهن من بيت العنكبوت ويستمد قوته من الدعم الأمريكى والغربى لذلك رأينا حجم الدعم والتأييد الذي حظى به منذ اول طلقة غادرة على غزة، هذا الكيان اللقيط لا يعرف سلاماً، نتساءل هنا اين حقوق الانسان فى قوانين الامم المتحدة التى تضم أكثر من 78مادة فى قانونها ؟ واردف ابو لحوم قائلاً " أليس هناك أطفال ونساء وشيوخ يلقون نحبهم بين الانقاض ؟ ومن ينجو منهم لا يستطيع ان يجد العلاج اللازم لان اسرائيل تقصف المشافى وتمنع وصول الدواء لهم.. ان شعب فلسطين جزء من المجتمع البشري الانساني، أليس لهم حق في الحياة‮ ‬اسوة‮ ‬بباقي‮ ‬البشر‮ ‬على‮ ‬المعمورة‮ ‬؟اسرائيل‮ ‬منظمة‮ ‬إرهابية‮ ‬اجرامية‮ ‬نازية‮ ‬عنصرية‮ ‬تنتهك‮ ‬الأعراف‮ ‬والقوانين‮ ‬الدولية،‮ ‬وعلى‮ ‬المجتمع‮ ‬الدولي‮ ‬ان‮ ‬يحاسبها‮ ‬وان‮ ‬لا‮ ‬يلوذ‮ ‬بالصمت‮.‬

مصداقية‮ ‬مفقودة
أكد الصحفي والمحلل السياسي/ صلاح السامعى ان الأمم المتحدة كمنظمة دولية تسعى إلى حفظ السلام والأمن الدوليين، أثبتت فشلها في التدخل الحازم لوقف العدوان الصهيوني على غزة.. وأضاف: "أصدرت الأمم المتحدة العديد من القرارات والبيانات التي تدين العدوان الإسرائيلي، لكنها‮ ‬فشلت‮ ‬في‮ ‬اتخاذ‮ ‬أي‮ ‬إجراءات‮ ‬ملموسة‮ ‬لوقفه،‮ ‬وقد‮ ‬ساهمت‮ ‬هذه‮ ‬الإخفاقات‮ ‬في‮ ‬إضعاف‮ ‬مصداقية‮ ‬الأمم‮ ‬المتحدة‮ ‬وقدرتها‮ ‬على‮ ‬أداء‮ ‬مهامها‮.‬
أما بالنسبة لصمت المجتمع الدولي عن جرائم الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة، فهو أمر مخزٍ للغاية ففي الوقت الذي تتحدث فيه الدول الغربية عن حقوق الإنسان وسيادة القانون، فإنها تغض الطرف عن الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني ويبدو‮ ‬أن‮ ‬هذه‮ ‬الدول‮ ‬لا‮ ‬تكترث‮ ‬إلا‮ ‬بمصالحها‮ ‬الخاصة،‮ ‬ولا‮ ‬تهتم‮ ‬بحقوق‮ ‬الإنسان‮ ‬إلا‮ ‬عندما‮ ‬يتعلق‮ ‬الأمر‮ ‬بالدول‮ ‬الأخرى‮.‬

خطوات‮ ‬أولية
البعض‮ ‬يسأل‮ ‬ما‮ ‬الذي‮ ‬يمكن‮ ‬فعله‮ ‬تجاه‮ ‬غزة؟‮ ‬وهل‮ ‬بأيدينا‮ ‬كعرب‮ ‬او‮ ‬مسلمين‮ ‬تقديم‮ ‬المساندة‮ ‬للفلسطينيين؟‮ ‬
نعم‮ ‬هناك‮ ‬العديد‮ ‬من‮ ‬الأمور‮ ‬التي‮ ‬يمكن‮ ‬القيام‮ ‬بها‮ ‬لوقف‮ ‬العدوان‮ ‬الإسرائيلي‮ ‬على‮ ‬غزة‮ ‬وجرائم‮ ‬الإبادة‮ ‬التي‮ ‬يتعرض‮ ‬لها‮ ‬الشعب‮ ‬الفلسطيني‮. ‬ومن‮ ‬أهمها‮:‬
تكثيف الضغط الدولي على إسرائيل لوقف العدوان واحترام حقوق الإنسان وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب الفلسطيني في غزة ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق السلام ووقف الحرب وإلزام اسرائيل باحترام القانون الدولي، وإذا لم يتم القيام بهذه الأمور، فإن الوضع في غزة‮ ‬سيستمر‮ ‬في‮ ‬التدهور،‮ ‬وقد‮ ‬يؤدي‮ ‬إلى‮ ‬كارثة‮ ‬إنسانية‮.‬

أداةامريكية‮ ‬
الكاتب والمحلل السياسي عبدالرقيب البليط يقول فى هذا الصدد ان" الأمم المتحدة اثبتت أنها مجرد أداة صهيوأمريكية بريطانية فرنسية أوروبية تعمل على تنفيذ مخططاتهم التآمرية والاحتلالية والاستعمارية لفلسطين وشعبها وللمسجد الأقصى المبارك ولكل الدول العربية والإسلامية ودول العالم، فمنذ نشأتها وحتى الآن وهي تمارس ذات السياسة التي تتماشى مع السياسة العدوانية والتآمرية والاحتلالية والاستعمارية الصهيوامريكية بريطانية فرنسية أوروبية في فلسطين المحتلة وفي العديد من الدول العربية والإسلامية ودول العالم التي يتم استهدافها، متغاضية‮ ‬عن‮ ‬كل‮ ‬جرائمهم‮ ‬ومجازرهم‮ ‬البشعة‮ ‬والخراب‮ ‬والدمار‮ ‬والابادات‮ ‬ضدالفلسطينيين‮ ‬والعرب‮ ‬والمسلمين‮ ‬كاليمن‮ ‬والعراق‮ ‬وسوريا‮ ‬ولبنان‮ ‬والعديد‮ ‬من‮ ‬دول‮ ‬العالم‮ ‬كدول‮ ‬امريكا‮ ‬اللاتينية‮ ‬وآسيا‮ ‬وأفريقيا‮. ‬

سلاح‮ ‬محرم‮ ‬
الأمم المتحدة اثبتت فشلها في التدخل الحازم لوقف العدوان الصهيوأمريكي بريطاني فرنسي اوروبي على غزة الفلسطينية وسكانها ومقاومتها.. لافتاً الى ان هناك جرائم قتل ومجازر بشعة وخراب وتدميراً للبيوت والمنشآت الخاصة والعامة والمستشفيات والمدارس والمساجد والطرقات.. وأضاف: " لقد استخدموا كل انواع الأسلحة الكيميائية والفسفورية والعنقودية وقنابل الـ»إم كي 83 وإم كي 84 ويو 31 ويو 37 ويو 39«، وغيرها من الأسلحة الإجرامية والتدميرية المختلفة والمحرمة دولياً وتجرمها كل الأديان و الشرائع السماوية السمحاء والقوانين والأعراف والأخلاق الإنسانية والإسلامية والدولية بالاضافة الى هذا العدوان والحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية والطبية والدواء والغذاء والمشتقات النفطية وغيرها من المساعدات الإنسانية التي يحتاجها سكان غزة ومستشفياتها وكافة منشآتها المدنية والمنظمات الدولية التي تتواجد‮ ‬داخل‮ ‬غزة‮ ‬الفلسطينية‮.‬

حصار‮ ‬وتدمير
وأشار البليط الى غض الطرف من قبل المجتمع الدولي يجري من جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون وتدمير بيوتهم ومنشآتهم والمستشفيات والمدارس والمساجد والطرقات من قبل الصهاينة اليهود ومنع دخول المشتقات النفطية وكل المساعدات الإنسانية الطبية والدوائية‮ ‬والغذائية،‮ ‬وكذلك‮ ‬سعي‮ ‬الصهيوامريكية‮ ‬بريطانية‮ ‬فرنسية‮ ‬أوروبية‮ ‬لتهجير‮ ‬الفلسطينيين‮ ‬من‮ ‬غزة‮ ‬وبقية‮ ‬المناطق‮ ‬والمدن‮ ‬الفلسطينية‮ ‬الى‮ ‬خارج‮ ‬فلسطين‮ ‬المحتلة‮.‬

مآرب‮ ‬خبيثة
وعن الموقف العربى تساءل: "متى يستيقظ العرب والمسلمون وكل الدول الحرة كروسيا والصين وكوريا الشمالية ودول أمريكا اللاتينية والدول الأفريقية من سبات نومهم ويتصدون ويفشلون وينهون كل تلك المخططات التآمرية والاحتلالية والاستعمارية لفلسطين وشعبها وللمسجد الأقصى المبارك وكل الدول المستهدفة من قبل العدوان الصهيوامريكي بريطاني فرنسي اوروبي ومآربهم الخبيثة وأهدافهم القذرة التي يمارسونها عسكرياً وسياسياً واقتصادياً مستخدمين الأمم المتحدة في تنفيذ مخططاتهم التآمرية والاحتلالية والاستعمارية والتي ميزانيتها من أموال الدول العربية والإسلامية والدولية المغلوبة على أمرها وتنهب ثرواتها المختلفة إما بماتسمى بالعقوبات الأممية والأمريكية والأوروبية أو بالغزو والاحتلال والاستعمار أو بالعمالة والارتهان لها كدول الخليج والتي تذهب معظم ثرواتها النفطية والغازية واموالها لتلك الدول الاحتلالية‮ ‬والاستعمارية‮.‬

تشظٍّ‮ ‬دولى‮ ‬
الكاتب والمحلل السياسي/ عُباد العنسي قال ان الامم لم تتمكن من خلال مجلس الأمن من اتخاذ قرار ملزم بوقف العدوان الاسرائيلي على غزة ليس هذا وحسب بل لم يتمكن مجلس الأمن من اتخاذ قرار لوقف إطلاق النار لإدخال الغذاء والدواء لأكثر من مليونين ونصف مواطن مهددة حياتهم بالموت بسبب عدم توافر الغذاء والدواء.. "وعن السبب في ذلك قال العنسي " الانقسام الدولي الحاد بين القوى الدولية ووقوف قوى القطب الواحد المهيمن كداعم للكيان الصهيوني المغتصب لفلسطين هو السبب في ذلك واضاف: وهذا يعكس أن الامم المتحده وفق هيئاتها الحالية ممثله‮ ‬بمجلس‮ ‬الأمن‮ ‬والجمعية‮ ‬العمومية،‮ ‬والتي‮ ‬أنشئت‮ ‬لتحل‮ ‬محل‮ ‬عصبة‮ ‬الأمم‮ ‬التي‮ ‬فشلت‮ ‬في‮ ‬إيقاف‮ ‬اندلاع‮ ‬الحرب‮ ‬العالمية‮ ‬الثانية‮.‬
لقد أُعد ميثاقها وفق نتائج الحرب العالمية الثانية وهيمنة القوى المنتصرة على الأمم المتحدة،الآن هاهي الأمم المتحدة عاجزة عن إيقاف العدوان الصهيوني على غزة رغم مناشد العالم لايقافها من خلال تلك الجماهير التي خرجت للتنديد بها والمطالبة بإيقافها في كل دول العالم،هذا العجز هو ناتج عن تغيرات في موازين القوى العالمية والانقسام الحاد بين هذه القوى، بعد هيمنة القطب الواحد ممثلاً بحلف الأطلسي بقيادة امريكا منذ نهاية الاتحاد السوفييتي في عام 1990، هيمنة القطب الواحد كانت نتائجه كارثية على العالم وما هذه الصراعات في العالم‮ ‬إلا‮ ‬إحدى‮ ‬مخرجات‮ ‬هيمنة‮ ‬القطب‮ ‬الواحد،‮ ‬من‮ ‬أخطر‮ ‬نتائجها‮ ‬كانت‮ ‬على‮ ‬الوطن‮ ‬العربي‮ ‬والتي‮ ‬أدت‮ ‬إلى‮ ‬تمزيق‮ ‬الدول‮ ‬العربية‮ ‬التي‮ ‬كانت‮ ‬محسوبة‮ ‬على‮ ‬القطب‮ ‬السوفييتي‮ ‬الذي‮ ‬حافظ‮ ‬على‮ ‬الاستقرار‮ ‬في‮ ‬العالم‮.‬

هيمنة‮ ‬غربية
يجب أن نشير هنا الى أن الحشود الغربية إلى شواطئ فلسطين ليس الهدف منها غزة وحماس وانما الهدف استكمال الهيمنة على الدول العربية التي لم يتم الهيمنة عليها بخطة الفوضى الخلاقة واهمها مصر بالدرجة الأولى وايضاً سوريا، والهيمنة على مصر وسوريا تعني الهيمنة على المنطقة العربية والهيمنة على مصادر الطاقة والممرات الدولية، وهذا مالا يمكن السكوت عنه من قبل روسيا والصين، ومحاولة اكمال خطة الهيمنة على سوريا سوف ينتج عنها مواجهة مع روسيا لأنها هي من اوقف خطة الفوضى الخلاقة وهذا يعني اندلاع حرب عالمية الثالثة.

حرب‮ ‬عالمية
وفي هذا الصدد قال واصل العنسي: إزاء هذه الحرب على قطاع غزة وايضاً الحرب الأوكرانية الروسية، لابد من إعادة صياغة ميثاق دولي تقوم عليه الأمم المتحدة، ويمكن تغيير الاسم مثلما تم تغير عصبة الأمم، وأن هذا لايمكن ان يتم إلا بعد صراع دولي بين القوى الدولية المتصارعة ممثله بحلف الأطلسي بقيادة امريكا، والصين وروسيا والدول التي يمكن أن تنظم لهذا التحالف، أي حرب عالمية ثالثة.. لافتا الى ان اي حرب عالمية ثالثه لن يكون فيها أي منتصر، واي نصر فيها سيكون كارثياً على كل دول العالم، فالنصر يعني استخدام الأسلحة النووية ولاحد‮ ‬يمكن‮ ‬يتوقع‮ ‬نتائجها‮.‬

منعطف‮ ‬تاريخى
هذه الحرب يمكن أن تشتعل في اي لحظة والكل الان يستعد لها وحتماً سوف تجبر القوى الدولية للجلوس على طاولة واحدة لصياغة ميثاق دولي جديد يكون فاعلاً وقائماً على توازن القوى وتعدد الأقطاب والذي تدعو له كل من روسيا والصين وكل دول العالم المتأثرة من سياسة القطب الواحد، والذي يدعم الآن بكل بحاجة اسرئيل في إبادة الشعب الفلسطيني.. العالم الآن يمر بمنعطف تاريخي يتمثل بنهاية هيمنة القطب الواحد والانتقال حقبة تاريخية جديدة ستكون أكثر أمناً واستقراراً في العالم، ونهاية هيمنة الغرب.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الأخبار والتقارير"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)