موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
حوارات
الميثاق نت -

الإثنين, 20-مايو-2024
حاوره/ توفيق عثمان الشرعبي -
أكد الأخ عبيد سالم بن ضبيع -وزير الشئون الاجتماعية والعمل عضو اللجنة العامة للمؤتمر- أن مستقبل الوحدة اليمنية مرهون بإرادة الشعب الذي صنعها وقدم من أجل إعادة تحقيقها التضحيات الجِسام..
وقال بن ضبيع في حوار مع صحيفة "الميثاق": رغم الجهود الرامية لتحقيق مصالحة وطنية لإعادة الأمن والاستقرار، إلا أن تحالف العدوان السعودي الإماراتي ومن يقف خلفهم يعمل من أجل تمزيق اليمن من خلال استنساخه كيانات باطلة في المحافظات المحتلة والعمل على دعمها لتنفيذ مخططات التمزيق..
وأضاف: أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية يدركون ما تقوم به قوى العمالة والارتزاق من دور يستهدف الوطن وسيادته ووحدته ..
واستطرد بن ضبيع : كافة اليمنيين الأحرار يناضلون اليوم من أجل توحيد كفاحهم الوطني لدحر المحتلين الجُدد؛ والعمل صَوْبَ دولة مدنية حديثة موحدة ..
تفاصيل أخرى تحدَّث عنها الوزير عبيد بن ضبيع في سياق الحوار التالي..

*تحل علينا الذكرى الوطنية الـ34 لإعادة تحقيق الوحدة المباركة في الـ22 من مايو المجيد عام 1990م.. ما قراءتك معالي الوزير لمستقبل الوحدة اليمنية في ظل ما تشهده اليمن من عدوان غاشم للعام العاشر على التوالي.. ؟
- يعيش اليمن منذ عشر سنوات في حالة عدم استقرار بسبب ما يقوم به تحالف الشر والعدوان طوال هذه السنوات ومع ذلك نجد أن النسيج الاجتماعي اليمني ما زال محافظاً على وحدته وتلاحمه على الرغم مما يحدث له ويمارَس ضده من تمزيق للنسيج الاجتماعي والسياسي والجغرافي من قِبل دول العدوان..
إن ذكرى هذا الحدث الوطني الذي يُعد منجزاً كبيراً على الصعيد الوطني والعربي هو حصيلة أكثر من قرن من الزمان من نضال الحركة الوطنية اليمنية ويمثل رصيداً لكل اليمنيين وتلبية لطموحاتهم ونضالاتهم، وهو ثمرة ثورتي سبتمبر وأكتوبر
وهي جزء من نضالات الحركة الوطنية والشعب، ويظل الأساس القانوني للجمهورية اليمنية هو الاعتراف العالمي بها في المؤسسات الدولية والمجتمع الدولي، وستبقى حتى وإن انهارت مؤسساتها ونظامها السياسي وتظل الجمهورية اليمنية هي الملجأ لكل اليمنيين على الرغم من المُتغيرات الكثيرة التي عصفت بالبلاد، بدءاً من نكبة الـ 11 من فبراير عام 2011م، لكن أربعة وثلاثين عامًا منذ إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، كانت جديرة بترسيخ جذورها في نفوس اليمنيين، ومع ذلك يبقى الوحدة والانفصال خياران سياسيان، يتحكم بهما صُناع القرار في اليمن، وقد ظلت مواثيق الأمم المتحدة وقراراتها متمسكة بالوحدة اليمنية ولذا لا تزال الوحدة اليمنية محمية قانونيًا على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، من خلال الدستور والوثائق الوطنية والإقليمية، والقرارات الدولية ، وينص الدستور اليمني في مادته الأولى على أن: "الجمهورية اليمنية، دولة عربية إسلامية مستقلة، ذات سيادة، وهي وحدة لا تتجزأ ولا يجوز التنازل عن أي جزء منها".. في حين نص أول مبدأ في المبادرة الخليجية الموقعة في 21 نوفمبر 2011م على الحفاظ على الوحدة اليمنية وأمن البلاد واستقراره.. وتضمن قرار مجلس الأمن رقم 2014 في جلسته المنعقدة 21 أكتوبر 2011م، التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه.. كما يؤكد قرار مجلس الأمن رقم 2050 في يونيو 2012م، على: التزامه الشديد بوحدة اليمن وسيادته وسلامته الإقليمية، ويؤكد مجدداً مجلس الأمن بالقرار رقم 2021 لسنة 2015م عبر جلسته المنعقدة في 15 فبراير، ليؤكد التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله، والتزامه بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني..
ومنذ عام 2015م، وحتى العام الماضي 2023م كان لمجلس الأمن 13 قراراً حول اليمن في جلساته المنعقدة، تضمنت جميعها الالتزام القوي بوحدة اليمن، وسيادته واستقلاله وسلامته الإقليمية والتي كانت آخرها الجلسة المنعقدة في أواخر فبراير من العام الجاري..
ولهذا سنظل متمسكين بالوحدة والقرارات الأممية بما يحقق السيادة الوطنية والخروج من سيطرة العدوان على اليمن ومحاولاته المستمرة في تمزيقه.

*يتزايد في المحافظات الجنوبية والشرقية انتشار المسميات الانفصالية والمناطقية والجهوية والعنصرية وتعدد للكيانات المشبوهة (المجلس الانتقالي.. المؤتمر الحضرمي الجامع.. النخبة الابينية.. الحراك الجنوبي..) و..و.. إلخ من المسميات التي يدعمها ويمولها تحالف العدوان الأمريكي السعودي البريطاني الإماراتي.. برأيك ما خطورة هذه الكيانات والمسميات على الوطن بشكل عام والوحدة بشكل خاص.. ؟
- إن انتشار المسميات الانفصالية والمناطقية والجهوية والعنصرية وتعدد الكيانات المشبوهة (المجلس الانتقالي.. المؤتمر الحضرمي الجامع.. النخبة الأبينية.. الحراك الجنوبي..) و..و.. إلخ من المسميات التي يدعمها ويمولها تحالف العدوان الأمريكي السعودي البريطاني الاماراتي هي مسميات باطلة لا معنى لها إلا محاولة تمزيق اليمن إلى كيانات تخدم الاستعمار الإماراتي السعودي في اليمن والعمل على جعلهم أدوات له في مواجهة الحركة الوطنية الرافضة للتواجد الأجنبي في اليمن، على الرغم من وجود بعض المحاولات لخلق التقارب والمصالحة الوطنية من دول محبة لليمن مثل سلطة عمان للخروج بعملية سياسية تتوسط فيها الأمم المتحدة ما إذا كان يمكن لليمن أن يظل دولة موحدة وقادرة على الاستمرار مستقبلاً..

+ ظلت القضية الجنوبية لسنوات قضية عادلة بإجماع القوى السياسية.. برأيك هل لا تزال هذه القضية تمثل مظلومية بعد أن استغلها البعض اليوم لتمرير مشاريع تمزيقية.. استعمارية.. ومن أعطى الحق لما يُسمى بالمجلس الانتقالي ليفرض على الجنوبيين سياسة انفصالية باسم القضية الجنوبية.. ؟
- مع أن الكثير من القرارات الأممية والدولية، توحي بالاطمئنان حول ديمومة الوحدة اليمنية، لكن جغرافيا الأرض والسياسة تشير إلى خلاف ذلك.. ووجود أكثر من طرف للنزاع في اليمن، شكلت حدوداً جغرافية تمثلت في نقاط عسكرية، ممتدة على طول المناطق التي تمت السيطرة عليها من قِبل كل طرف في النزاع، يجعل من عبور المواطن اليمني من منطقة لأخرى أمراً معقداً وقد يشكل خطراً على وحدة اليمن، وان ما يسمى بالمجلس الانتقالي يحاول ان يفرض على الجنوبيين سياسة انفصالية باسم القضية الجنوبية.. ولذا فإن مستقبل الوحدة اليمنية مرهون بإرادة الشعب، ذلك الشعب الذي صنعها هو من يتحمل مسؤولية حمايتها.. ونشهد في الآونة الأخيرة دعوات للانفصال قد أثبتت فشلها في إدارة سلطاتها ولم تحقق للمواطن خدماته واحتياجاته في مواقع سلطتها ولذا أصبح المواطن يرفض دعواتها الانفصالية.

+ أشرت آنفاً إلى أن قرارات مجلس الأمن المتعلقة بالشأن اليمني تشدد على الحفاظ على الوحدة اليمنية ..لكن ما يجري على الواقع من انتشار للقوات الامريكية والبريطانية والسعودية والاماراتية في كثير من المناطق والجزر يتناقض تماماً مع موقف وقرارت مجلس الأمن.. ما تعليقك.. ؟
- كما سبق وأن ذكرت ان قرارات مجلس الأمن كلها تؤكد على وحدة اليمن وأمنه واستقراره ، وهذا يتطلب عدم تدخل القوى الاستعمارية في الشئون اليمنية حتى يتحقق ذلك الاستقرار؛ وما يجري على الواقع من انتشار للقوات الامريكية والبريطانية والسعودية والاماراتية في كثير من المناطق والجزر يتناقض تماماً مع موقف مجلس الآمن وقراراته، ولن يتحقق الاستقرار في اليمن إلا بخروج هذه القوات الدولية والجلوس على طاولة الحوار بما يخدم مصالح اليمنيين .

+ عشر سنوات من العدوان على اليمن وما ارتكبه من جرائم بشعة طالت البشر والحجر والشجر .. أليست كافية ليجسد الأحرار في شمال الوطن وجنوبه واحدية النضال الوطني لمواجهة الاحتلال ودحر العدوان وأدواته..؟
- هذا مطلب لكل شرفاء اليمن، والسعي إلى حل سلمي للأزمة اليمنية، وتعزيز الوحدة اليمنية هو هدف تسعى إليه حكومة صنعاء، فقد شهدت الفترات الماضية جهودًا دبلوماسية من قِبل المبعوث الأممي إلى اليمن لإحياء الاتفاق السياسي الذي تم التوصل إليه في الكويت عام 2016م، والذي يهدف إلى توحيد البلاد وإنهاء الصراع؛ وكذا حوار صنعاء مع السعودية في عُمان، وغيرها من المحاولات التي تسعى إليها حكومة صنعاء بعد أن انكشف قناع المرتزقة والعملاء وفشلوا في تركيع حكومة صنعاء لمطالبهم غير الوطنية.

+ قراءتك لما تشهده المحافظات الجنوبية من انفلات وعبث في مختلف المجالات من خلال ما يقوم به المحتل الإماراتي والسعودي وميليشياتهم من ممارسات وانتهاكات بحق أبناء تلك المحافظات..؟
- المشهد محزن ومؤلم فهناك حالة انفلات أمني وعدم استقرار وانعدام للخدمات ومعاناة شبه يومية للمواطن، وفي ذات الوقت فالمشهد في المحافظات الجنوبية يكشف حقيقة قوى العمالة والارتزاق ودورها في تمزيق نسيج ووحدة الوطن أرضاً وإنساناً؛ ومن ثَمَّ ترْك الفرصة لتدخُّل قوى الاستعمار الحديث لتمارس دورها الاستعماري في العبث والاحتلال وتمزيق الوطن الى دويلات وكنتونات تابعة؛
ومع ذلك نحن نعول وكما هو دوماً على ابن الجنوب الحر الذي رفض الاستعمار البريطاني بكل قوته وعتاده وأخرجه يجر ذيل الهزيمة وخيبة الانكسار، وهذا مايحدث اليوم، انه يقاوم المستعمر الجديد وسيعمل على طرده ودحره كما طرد المستعمر والمحتل الانجليزي من قبله..

+ برأيكم هل الاحتقان الشعبي الحاصل في المحافظات المحتلة والسخط من الأوضاع المتردية سيتخلق منه فعل ثوري لتطهير الأرض من دنس المحتلين الجدد..؟
- الشعب في المحافظات الجنوبية ليس محتقناً فحسب بل إنه اليوم ثائر وساخط على الأوضاع المتردية بسبب ممارسة المرتزقة؛ وهو ثائر بسبب تواجد وسيطرة قوى الاحتلال والاستعمار الامريكي والبريطاني والسعودي والاماراتي، ونحن الآن اليوم أو غداً على أعتاب ثورة شعبية تعصف بالقوى والكيانات العميلة، وفي ذات الوقت ستطهر الأرض من دنس المحتل..
ما أقوله ليس كلاماً للاستهلاك أبداً، إنها حقائق ومؤشرات وأحداث تدور على أرض المحافظات الجنوبية والشرقية..
فالحراك الثوري في المحافظات الجنوبية والشرقية من المؤكد أنه سوف يؤتي أُكله اليوم أو غداً وجميع المؤشرات تؤكد أن اللحظة الحاسمة لنيل حرية واستقلال المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة قد باتت قاب قوسين أو أدنى، وأن رحيل المحتل الجديد مسألة وقت ليس إلا..

+ يُعد المؤتمر الشعبي العام حاملاً للمشروع الوطني منذ تأسيسه ومحقق الوحدة اليمنية مع الحزب الاشتراكي.. ما المطلوب اليوم كي يواصل المؤتمر دوره في الدفاع عن الثوابت الوطنية وفي مقدمتها منجز الوحدة.. ؟
- نعم.. لقد كان المؤتمر الشعبي العام حاملاً للمشروع الوطني وسيظل المؤتمر الشعبي العام حاملاً للمشروع الوطني ومرجعاً وطنياً لكل القوى والمكونات السياسية والاجتماعية التي تسعى إلى الحفاظ على ثوابت الوطن ووحدته، فمنهجية المؤتمر في النضال والبناء واعتماد الحوار منهجاً سياسياً وما حققته قيادات المؤتمر عبر تاريخه النضالي ومن أهمها منجز الوحدة اليمنية ولن يفرط به؛
ولذا فهو يسعى مع حلفائه من القوى السياسية وعلى رأسها أنصار الله من أجل الدفاع عن اليمن ومواجهة أعدائها في كل شبر من أراضيها وبحارها؛ وسوف نعمل معاً على تحرير المحافظات المحتلة واستعادتها إلى أحضان الدولة اليمنية الحديثة وعاصمتها صنعاء بالطرق السلمية وبما يصون وحدة اليمن وأمنه واستقراره..
أما المطلوب اليوم منا في قيادة وقواعد المؤتمر الشعبي العام هو:
أولاً: الاستمرار في انتهاج أسلوب الحوار طريقاً أمثل للعمل الوطني، والتأكيد دوماً على أن مبدأ الحوار هو المنهج الأنجع لحل ومناقشة ومعالجة كافة القضايا الوطنية وعلى مختلف الأصعدة والمجالات..
ثانياً: الحفاظ على القواعد الأساسية للعمل السياسي المشترَك وفي المقدمة منها الحفاظ على وحدة وسيادة واستقلال الوطن وحريته..
ثالثاً: التمسك بخطنا السياسي ومنهجنا المؤتمري القائم على الوسطية والاعتدال والابتعاد عن التطرف والغلو..

+ ما الكلمة أو الرسالة التي توجهها للشعب اليمني الحر الصامد ولأحراره في كل المحافظات في هذا اليوم الوحدوي التاريخي العظيم..؟
- لابد للجميع أن يعلموا ويدركوا أن هناك حقيقة ثابتة وجوهرية وتاريخية مفادها أن لا مستقبل آمناً ومستقراً لليمن كل اليمن إلا بدولة يمنية واحدة وحديثة، وما دون ذلك ستظل اليمن في حالة من التمزق والشتات ومحطاً لأطماع المستعمر والمحتل، وستظل دائرة الصراعات والحروب تطارد كل من يعمل على فصل واجتزاء أي قطعة من تراب هذا الوطن وستظل تلاحقه لعنات الشعب والتاريخ..
ولعل التاريخ يؤكد ويقرر لناحقيقة وأهمية واحدية اليمن الواحد الموحد، وأن القوة والعزة في استمرار الوحدة اليمنية؛
وعليه فإن مستقبل الوحدة اليمنية مرهون بإرادة الشعب الذي صنعها وحافظ عليها خلال العقود المنصرمة، وهو الآن من يتحمل مسؤولية حمايتها والحفاظ على استمرارها؛ وعليه رفض كل دعوات الانفصال ولا يقبل الابتزاز والضغط من قِبل هذه الميليشيات العميلة للإمارات والسعودية ويعمل على طردها إلى مزبلة التاريخ..
وفي هذا الصدد فإنني أؤكد وفي ذات الوقت أجدد الدعوة إلى استمرار التحالف مع الأخوة أنصار الله باعتبارهم حليفاً استراتيجياً في مواجهة العدوان حتى تحرير ما تبقَّى من المحافظات المحتلة ونيل حرية واستقرار واستعادة سيادة واستقلال اليمن أولاً، وفي البناء والإعمار لما بعد العدوان ثانياً، وفي بناء وصناعة الدولة اليمنية الحديثة في ظل الرؤية الوطنية.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)