موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
حوارات
السبت, 09-سبتمبر-2006
لقاء‮ : ‬أفراح‮ ‬صالح‮ ‬البخيتي -
في هذا اللقاء المقتضب مع وزيرة حقوق الانسان الدكتورة خديجة الهيصمي.. اردنا ان نكون في خضم مايجري في الساحة من حراك حقوق ديمقراطي وكانت المرأة قضيتنا التي حملناها الى الوزيرة.. في ضوء كوص الاحزاب السياسية باستثناء المؤتمر من القبول واقعياً بأن تكون المرأة مشاركة‮ ‬فاعلة‮ ‬في‮ ‬المشهد‮ ‬الديمقراطي‮ ‬ليس‮ ‬كناخبة‮ ‬فحسب‮ ‬وانما‮ ‬كمرشحة‮.‬

‮ ‬في‮ ‬البدء‮ ‬الى‮ ‬اي‮ ‬مدى‮ ‬وصل‮ ‬الوعي‮ ‬الحقوق‮ ‬لدى‮ ‬المواطن‮ ‬العادي‮ ‬وعلى‮ ‬مستوى‮ ‬الثقافة‮ ‬الموجودة‮ ‬في‮ ‬واقعنا؟
- واقع اليمن يبرهن على معرفة الانسان اليمني لحقوقه منذ التاريخ عبر حضارة اليمن المختلفة التي لولا صيانتها ومعرفتها بحقوق الفرد لما قامت تلك الحضارات التي بهرت العالم ولاتزال تبرهن الى اليوم.. ولكن اشكالية عهد الامامة والاستعمار خلق نوعاً من وجود بعض المفاهيم المغلوطة للبعض ولكن بفضل العلم والتوجيه للارشاد يدرك الآن الانسان ماله وما عليه على مستوى الحقوق كافة وخاصة ونحن نمتلك دين الاسلام الحنيف ومبادئه السمحة في هذا المجال.. ولكن العمل ايضاً في برامج التوعية والتثقيف بحقوق الانسان هو الوسيلة الأهم في ترسيخ الحقوق‮ ‬وحمايتها‮ ‬وإدماجها‮ ‬في‮ ‬الخطط‮ ‬والاستراتيجيات‮.‬
‮ ‬وعلى‮ ‬مستوى‮ ‬توعية‮ ‬المرأة‮ ‬اليمنية‮ ‬الأمية‮ ‬بحقوقها‮ ‬السياسية‮ ‬خاصة‮ ‬في‮ ‬هذه‮ ‬الفترة‮ ‬وهم‮ ‬يهمشونها‮ ‬ويعتبرونها‮ ‬على‮ ‬الجانب‮ ‬الآخر‮ ‬من‮ ‬جوانب‮ ‬التنمية‮ ‬البشرية‮ ‬السياسية؟
- من حقها كل الحقوق التي حصل ويحصل عليها الرجل كونهم شركاء في بناء المجتمع ركز الاهتمام بمساهمتها في التنمية المساهمة المباشرة وغير المباشرة وكلما تفهم الرجل أسباب التفاوت في الفرص والحقوق والواجبات ومعالجة الصعوبات التي يعانيها في هذا المجال وهذا بالعمل يقلص الفجوة النوعية التي تزداد كلما ظل الرجل يظن ان التنمية تعتمد فقط على الرجل بل احياناً كثيرة تكون المرأة هي العنصر البشري الأهم في حلقة العمل التنموي.. لهذا فالعمل في حقل التوعية والارشاد بأهمية أخذ المرأة للحق السياسي يعتبر من أكثر المواضيع حساسية وصعوبة وخاصة وان طبيعة البلاد تفرد المساجد احياناً كثيرة للتوعية بهذا عبر الخطب كون الانسان اليمني مؤمناً بالله ومتمسكاً بدينه فلو أنهم عادوا الى المبادئ السمحة لأدركوا فعلاً كم هو مهم وضروري دور المرأة في العمل فقط المطلوب تصفية الفتاوى والافتاء الديني من الأهواء الشخصية وتنقيته من الاغراض السياسية، وما اللجان الفنية للهيئة الاستشارية إلاّ لجان متخصصة مؤقتة مهمتها النزول الميداني للاطلاع على أوضاعها الحياتية مثل السجون ودور الرعاية وأوضاع اللاجئين وكلها تصب في تعزيز الشراكة بين الدولة والمجتمع المحلي ونشر ثقافة‮ ‬الحقوق‮ ‬عبر‮ ‬طرق‮ ‬عدة‮ ‬منها‮ ‬الدورات‮ ‬والورش‮ ‬والمحاضرات‮ ‬والندوات‮ ‬والدراسات‮ ‬والبحوث‮ ‬والتقارير‮.‬
حزب‮ ‬الوسطية
المؤتمر ومناصرته للمرأة وقضاياها على مستوى أطره الداخلية نجده اليوم اصبح مقصداًِ لحقوق النساء في الاحزاب الاخرى.. بل وصل الأمر الى درجة اللجوء اليه في حالة التهميش.. ما تقديركم وتثمينكم لهذه الخطوة؟
- المؤتمر حزب الوسطية والاعتدال والولاء لله وللوطن حزب عرف عنه عبر مسيرته منذو التأسيس وهو نصير للمرأة المدافع عنها حتى تنال كامل الحقوق سواء الاجتماعية او الاقتصادية او السياسية او حتى الفكرية، هو فعلاً اثبت وبرهن على مستوى العمل لا القول فقط وذلك اما بتخصيصه النسب للمقاعد النسائية سواء على مستوى الأطر التنظيمية او على مستوى المجالس المحلية وحصته فيها او على مستوى الانتخابات البرلمانية.. لقد وعد ووفّى بينما نجد الآخرين لا يرون في المرأة إلاّ الاهلية للتصويت والقصور والدونية والنقص في الترشيح وهذا هو ألا توازن‮ ‬وفقدان‮ ‬المصداقية،‮ ‬هذا‮ ‬هو‮ ‬الظلم‮ ‬بحد‮ ‬ذاته‮.. ‬انهم‮ ‬يستغلونها‮ ‬فقط‮ ‬لمصالحهم‮ ‬والرفع‮ ‬من‮ ‬مكانتهم‮ ‬بينما‮ ‬هي‮ ‬في‮ ‬حساباتهم‮ ‬بعد‮ ‬التصويت‮ ‬صفر‮ ‬على‮ ‬الشمال‮..‬
وما المسيرة النسائية التي احتشدت فيها النساء واجتمعت الى دار الرئاسة يشكون تخاذل الاحزاب ونكوثهم بالوعد إلاّ دليل على مصداقية المؤتمر ومناصرته للمرأة وهذه هي الثمرة الحقيقية التي يجنيها المؤتمر اليوم بعد ان بذرها من زمان بعيد منذو 1978م هاهو يعرف على الساحة بمناصرته للمرأة والوقوف الى جوارها في أخذ حقها سواء أكانت هذه المرأة مؤتمرية او غير ذلك، وما ذلك الموقف التاريخي والقرار الشجاع من فخامة الرئيس - رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الشعبي العام بتوجيه قياداته الانتخابية بدعم ترشيح المرأة وزرع التعميم الخاص بضرورة‮ ‬اشراك‮ ‬المرأة‮ ‬كمرشحة‮ ‬وتمكينها‮ ‬من‮ ‬الفوز‮..‬
مصداقية‮ ‬التوجه
‮ ‬إلى‮ ‬أي‮ ‬مدى‮ ‬ترون‮ ‬صدق‮ ‬التوجه‮ ‬في‮ ‬هذا‮ ‬القرار‮ ‬خاصة‮ ‬في‮ ‬تطبيقه‮ ‬على‮ ‬مستوى‮ ‬الدوائر‮ ‬الانتخابية‮ ‬على‮ ‬مستوى‮ ‬الجمهورية‮ ‬اليمنية‮..‬
- مصداقية التوجيه ونمو الهدف في هذا التعميم قبل كل شيء هو انتصار لصوت المرأة ومدى الوزن الحقيقي له خاصة عند اللقاء المشترك اذ لا يوجد هذا في ايديولوجيات ممارساتهم الانتخابية وكون رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الشعبي العام فانه يصرح بضرورة فتح طريق امام النساء المرشحات للعمل السياسي وهي دعوة جادة وصادقة وتطبيقها لا غبار عليه ولكن في احيان كثيرة تراعي بعض الاعتبارات الخاصة وذلك مثل خصوصية بعض المراكز والدوائر امكانية توفير الجو المناصب للفوز وفرص النجاح المتوفرة.. وها نحن نجد فعلاً تقديم اوراق للمرشحات المستقلات تزايد وكذا مرشحات المؤتمر الشعبي العام ظهر على الخارطة السياسية الانتخابية له بدأ كمؤشرات واضحة ومشهورة لمدى صدق المؤتمر في وعوده للمرأة والعمل من أجل حقها السياسي وأخذه كاملاً بدون نقص او امتهان.
تجربة المرأة الكويتية في معركتها السياسية التي خاضتها باقتدار اختتمتها بالفشل الذريع ولم تدخل باب المجالس النيابية الذي كانت تتطلع له.. مامدى تكرار المصير للمرأة اليمنية في هذا الوسط الانتخابي المحموم؟
- الفرق شاسع بين تجربة المرأة الكويتية والمرأة اليمنية فالمرأة في بلادنا دخلت السياسة منذ التاريخ عبر بلقيس والملكة اروى وحالياً.. وضعها اكثر بكثير تحسناً وتقدماً على مستوى الدول المجاورة والعربية.. المرأة في اليمن فعلاً قادرة على دخول المعركة بثقة اكثر خاصة وانها تعودت على العمل السياسي أهلها بشكل جديد.. ثم المرأة في اليمن زادت قوة وفرصة في الحضور السياسي بعد قرار رئيس الجمهورية بدعمه للمرأة المرشحة سواء من المؤتمر او من غيره.. هذه سياسة قيادية حكيمة لن تنتهي إلاّ بالوضع اللائق والمناسب لوضع النساء في اليمن‮ ‬لأكثر‮ ‬نضج‮ ‬وخبرة‮ ‬وتجربة‮.‬
‮ ‬فلماذا‮ ‬لاتزال‮ ‬بعض‮ ‬المكاسب‮ ‬السياسية‮ ‬متدنية‮ ‬او‮ ‬بمعنى‮ ‬أدق‮ ‬محدودة؟
- المحدودية او القلة لا تعود لعدم وجود التشريع والقانون او الخبرة والكفاءة لا بالعكس الأمر يعود الى عدة اسباب وهي اسباب احياناً تكون أقوى هنا واضعف هناك فنحن لانزال في مجتمع قبلي تحركه العادات والتقاليد والثقافات المتعددة.. ولكن الحقوق تترسخ وتزداد حضوراً بمرور الوقت وباتت الثقافة الطاردة للمرأة سياسية.. ثقافة جذب واقتناع خاصة ونحن نجد مناطق في اليمن صعبة جداً وجود المرأة فيها إلا انها الآن اثبتت حضورها واختارها المجتمع بقناعة فعلاً والدليل فوز مرشحات في دوائر صعبة جداً.. وهذا يعني بأن المكاسب موجودة سياسياً‮ ‬فقط‮ ‬تتوزع‮ ‬حسب‮ ‬ايديولوجية‮ ‬وثقافة‮ ‬المجتمع‮ ‬نفسه‮.‬
نكوص‮ ‬عن‮ ‬الوعد

نظام الكوتا الحلم الذي راود الكثير من النساء الطامحات الى سلطة القرار.. ولكن نكوث احزاب اللقاء المشترك واهدار وعودهم تحت مصالحهم الذكورية اصاب النساء بصدمة الرجل وسلطته وقدرته هل هناك حق يضمن لهن العمل خارج نطاق تغطية احزابهن؟
- هذا الأمر كشف فعلاً مصداقية التعامل مع المرأة بصدق ووضوح وشفافية.. فميثاق الشرف الذي من المفترض ان يكون في تخصيص مقاعد النساء في نظام الكوتا لضمان الوجود الحقيقي السياسي للمرأة في سلطة القرار ذلك الموضوع ذهب أدراج وحسابات اللقاء المشترك وتغير حسب خططهم الانتخابية التي يعتقدون ان المرأة ستخسرهم اذا ما اعترفوا بها مرشحة بينما هم الاكثر كسباً اذا ما صنفوها فقط على اساس الصوت.. هذا فعلاً اثر على نفسيات النساء وما مسيرتهن الى رئيس الجمهورية في مناشدة نسائية لدعم المرأة إلاّ دليل على ان المؤتمر وقيادته هم الاكثر ضماناً واماناً لوجود المرأة وبقائها في المراكز والدوائر الانتخابية وبالتالي دعمها بغض النظر عن انتمائها وأوكد انه أمر مؤسف فعلاً ذلك التهميش لحقوق النساء وسط برامج اللقاء ونكسة سياسية حقيقة لكافة نسائهم اللاتي كنت اتمنى ان يدركن اين توجد الاماكن الآمنة للمرأة‮ ‬واين‮ ‬هو‮ ‬الموقع‮ ‬المناسب‮ ‬الذي‮ ‬يضمن‮ ‬الحفاظ‮ ‬على‮ ‬كل‮ ‬مكاسب‮ ‬النساء‮ ‬منذو‮ ‬زمن‮ ‬بعيد‮.‬
وجود النظرة التصادمية في الشخصية الواحدة نجدها ونحن نتخاطب الآن مع مجموعة لايعرفون من الحقوق إلا ما تتناسب وتوجيهاتهم.. نجدهم وهم يتعاملون مع الآخر بمعايير كثيرة ومتنوعة هل يوجد مقياس حقيقي لمعرفة المعايير الصحيحة للحقوق الديمقراطية وخاصة ونحن نمارسها الآن‮ ‬شئنا‮ ‬أم‮ ‬ابينا؟
- نحن بالفعل نحتاج الى التوازن الحقيقي في الاستيعاب الحقيقي للديمقراطية تارة والحقوق تارة اخرى وخاصة ونحن نواجه معتقدات خاطئة ملتصقة بها خاصة عند اولئك الذين يعانون الازدواجية بين نظرية الحقوق الافلاطونية وبين الذين يوغلون بالايمان بتلك الاخرى الموغلة في نظرية السلفية الموغلة في القدم.. هنا نجد الوزن الحقيقي لوجودهم الآن خاصة وانهم يتجاهلون الآخر بكل امكانياته وقدراته ويتناسون حتى حضوره ولو كان مؤثراً فيهم شخصياً.. وهذا فعلاً ما يجوز ان نسميه بالتعاطي الخاطئ للحقوق.. لهذا من الانصاف ان نرتب ونعد البرامج التخاطبية مع الشخصيات كلاً حسب وعيه وادراكه.. خاصة وان عولمة المعلومات والواقع المحيط جعلت الثقافات متداخلة فيظن هذا ان تلك السياسة وتلك الحقوق تناسبه بينما الحقيقة هي تناسب المجتمع.. الذي تنتمي اليه.. وبهذه الدراية للواقع ومدى تشعبه تستطيع ان تحدد مقاييس، كل‮ ‬مايناسب‮ ‬طبيعة‮ ‬مجتمعنا‮ ‬واهدافها‮ ‬وطموحنا‮ ‬وتوجهاتنا‮ ‬ومعتقداتنا‮.. ‬هي‮ ‬حقوق‮ ‬المواطنة‮ ‬الصالحة‮ ‬وغيرها‮ ‬خاصة‮ ‬اذا‮ ‬ناسب‮ ‬المجتمع‮ ‬اليمني‮ ‬وثقافته‮.‬
‮ ‬ثقافة‮ ‬الحق‮ ‬والاعتراف‮ ‬به‮ ‬لاتزال‮ ‬غائبة‮ ‬في‮ ‬مناهجنا‮ ‬الدراسية‮ ‬وهذا‮ ‬يؤثر‮ ‬في‮ ‬تربية‮ ‬الاجيال‮ ‬لتشبع‮ ‬بمثال‮ ‬هذه‮ ‬المعلومات‮.. ‬ما‮ ‬مدى‮ ‬تأثير‮ ‬ذلك‮ ‬في‮ ‬طريق‮ ‬بناء‮ ‬شخصية‮ ‬الرجل‮ ‬والمرأة‮ ‬اليمنيين؟
- نحن في التعليم نهدف لايجاد جيل واعٍ فاهم مدرك وضعه ووضع الآخرين هدف سام ونبيل حقيقي وخاصة اذا ما كان يدرك ماله وما عليه متى يبدأ حقه ومتى يبدأ حق الآخر.. ونحن فعلاً الآن نحتاج الى جيل مدرب على المواطنة الصالحة.. وادراك مادة حقوقية في المناهج الدراسية فعلاً‮ ‬مقترح‮ ‬جيد‮ ‬ويصب‮ ‬في‮ ‬بناء‮ ‬شخصية‮ ‬اليمني‮ ‬المقدم‮ ‬على‮ ‬عالم‮ ‬متقدم‮ ‬متطور‮ ‬وخاصة‮ ‬ونحن‮ ‬بلد‮ ‬الديمقراطية‮ ‬المتميز‮ ‬بحرياته‮ ‬وحرية‮ ‬شعبه‮ ‬متميز‮ ‬على‮ ‬كثير‮ ‬من‮ ‬شعوب‮ ‬المنطقة‮.‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "حوارات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)