موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
منوعات
الإثنين, 19-يناير-2009
الميثاق نت -  متابعات -
من التسكع في الشوارع في مسلسل 'اولاد الشوارع' الى التنعم والدعة في مسلسلها الجديد 'هانم بنت باشا' الا ان هذا النعيم النوعي يبقى في المسلسل فقط فهي الآن تعيش احزان غزة واطلقت مؤخرا دعوة مع الاعلامي 'عمرو اديب' من اجل التبرع لغزة، وكانت الحملة من اجل شراء 20 سيارة اسعاف فهاتفها المتبرعون معربين عن مساندتهم للحملة والتبرع بـ 24 سيارة اسعاف ونقل دم، وقد قامت حنان ترك بزيارة المصابين من اهل غزة الذين يعالجون بمعهد ناصر مع بعض زملائها الفنانين امثال منة شلبي وعزت ابو عوف وسامح الصريطي وتبادلت معهم الاحاديث الودودة لتخفيف معاناتهم. ودار معها الحوار الآتي: كيف ترين ازمة غزة وماذا علينا ان نفعله من اجلها؟ انها ليست غزة انما هي نحن، فالمؤمن للمؤمن كالعضو الواحد، وعلينا جميعا ان نتكاتف ونناصرها ونضحي من اجلها بكل ما نستطيعه وقد ذهبت قبل ايام مع قافلة اعانة لأهل غزة لكن الامن ارجعنا عند سماء العريش، وعلل قراره حتى لا يدع الفلسطينيين يتركون غزة ويتمركزون في العريش وهناك قوافل لرجال اعمال كبار عادت ادراجها كذلك، وبصراحة ما احزنني في هذه الرحلة اكثر من اي شيء هو استغلال بعض تجار العريش للظروف الصعبة التي يمر بها الفلسطينيون حيث قاموا برفع اسعار السلع الى 700 'فأين الانسانية والولاء للقضية الفلسطينية وليس هناك من يرجع هؤلاء التجار عن ابتزازهم. بماذا تفسرين الشائعات التي طاردتك اكثر من اي فنان اخر على مدار السنوات الماضية؟ نحن للاسف لا نجيد الا اللوم والنقد والعتاب، فهذه ثقافة مجتمع وقد لمست ذلك بوضوح بعد قراري اعتزال الفن وارتداء الحجاب فقد احدث هذا القرار صخبا ما كان يستحقه وبهذه الثقافة سيظل مجتمعنا يتراجع ويتخلف، وقد صادفت منذ ذلك الوقت نفوسا كثيرة مريضة واحقادا افصحت عن نفسها، حيث اثيرت ضدي شائعة مؤخرا مفادها انني شيدت 'كافيه' بمنطقة المهندسين بالقاهرة منعت الفتيات المسيحيات من ارتيادها، وهذا امر غير صحيح على الاطلاق فأنا مسلمة اتواصل مع الآخر، كما انني لا املك كافيه بل املك 'كوافير' بمصر الجديدة لكنه فقط 'كوافير' للمحجبات، فقد اتهمت زورا باثارة فتنة طائفية. كيف ترين المظاهرات التي شهدتها مصر بعد احداث غزة وغيرها من قبل؟ للأسف نحن في بلد يتعامل مع المظاهرات بالعصا ويعتبرها المسؤولون فرصة لتفريغ شحنات الغضب المكتومة في صدور الناس ليس اكثر. ما هي اخبار الفيلم الذي نويت تقديمه عن قصة 'المسيح الدجال'؟ نعم سأنتج فيلما عن 'المسيح الدجال' ولكنه عبارة عن فيلم اذاعي وليس سينمائيا، وقد راودتني هذه الفكرة بعد ان استمعت للفيلم الاذاعي 'مملكة الاعداء الخفية' للمخرج خالد المهدي لكن اسم فيلمي لن يكون 'المسيح الدجال' رغم انه يتناول قصته بل سيكون اسمه 'آخر ايام الارض' وسأجسد فيه شخصية 'علياء' السيدة المسلمة التي تقوم بتحفيظ ابنها القرآن الكريم وتؤكد ان من يحفظ الآيات العشر الأولى من سورة الكهف يتّقي فتنة المسيح الدجال كما ذكر الحديث، وفي هذا الزمن المستقبلي يتم استعراض واحدة من العلامات الكبرى ليوم القيامة وهي ظهور المسيح الدجال لمدة اربعين يوما، وقد رشح الممثل احمد السقا لتجسيد شخصيته بينما يقدم خالد صالح دور الامام الذي يقود جيش المسلمين ضد الدجال، ويذهب المسلسل لثلاثة ازمنة الماضي تقديم فترة عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والسيد المسيح عليه السلام والفترة الحالية وعلامات الساعة الصغرى بها مثل عقوق الوالدين وكثرة القتل وغيرها والمستقبل بالدجال.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "منوعات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)