يستعد قرابة 10 ملايين ناخب وناخبة من أبناء الشعب اليمني للتوجه بعد يوم غدٍ الأربعاء إلى المراكز الانتخابية وكل واحد منهم لديه أكثر من سبب مقنع للاقتراع والتصويت لـ علي عبدالله صالح.. مرشح المؤتمر الشعبي العام لرئاسة الجمهورية وكذا مرشحي المؤتمر للمحليات في يوم الوفاء يتوج اليمن عرسه الديمقراطي بانتخاب مؤسس الديمقراطية والقول نعم لـ علي عبدالله صالح..
القناعة والإجماع الوطني الموجود لدى عامة الناخبين بمرشح وبرامج المؤتمر الشعبي العام رسمت في عمومها لوحة فنية غاية في الروعة والجمال للعرس الديمقراطي اليمني الانتخابي.. والتي جاءت على النحو التالي:
> يرى الأخ أمين عبدالكريم المنصور: ان المواقف النبيلة والمتعاظمة لفخامة الرئيس علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية الحالية سواءً على المستوى الوطني وما حقق في الوطن من إنجازات كان تحقيقها بمثابة الاستحالة كالوحدة اليمنية أو التنموية أو الإنجازات السياسية أو المؤسسية أو على المستوى الإقليمي الدولي وتشييد علاقات احترام متبادلة مع مختلف دول العالم.. كل هذا يعزز ثقتنا بالرئيس علي عبدالله صالح لأن كل خطوة من خطواته تزيدنا قوة وإصراراً لنواصل معه المسيرة، ويتمسك أبناء اليمن به للوصول إلى تحقيق الغاية المنشودة في بناء اليمن المعاصر عندما يقولون في الـ20 من سبتمبر الجاري: نعم لـ علي عبدالله صالح- نعم لمرشح المؤتمر في الاستحقاق الانتخابي الرئاسي والمحلي.
> بينما يؤكد الأخ/ هائل محمد عبدالله الصلوي قائلاً: ان الجماهير اليمنية حينما تختار علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام للانتخابات الرئاسية الأربعاء المقبل لاشك انها تكون قد صوتت للاستقرار.. صوتت للسلام الاجتماعي والازدهار والتنمية.. صوتت لحاضر اليمن ومستقبله، لأنها من صناديق الاقتراع ستكون قد أحسنت انتخاب رئيسها القادم.. الرئيس عرفه الشعب اليمني مثالياً ومخلصاً ووفياً للعهد وقادر على تحمل المسئولية والوفاء بالوعد الذي قطعه على نفسه، لأنهم رأوا فيه المقدرة والإخلاص وكان خير من عاهد الشعب والوطن على التضحية لأجل الوطن موحداً ومستقراً..
حب الشعب الذي لاينتهي
> أما الأخ محمد معروف الوصابي- محافظة ذمار- أقول كلمة حق وشكر واجب ولاءً ووفاءً للوطن والقائد الرئيس علي عبدالله صالح الذي تبوأ مكانته في القلوب وله على أبناء شعبه حق التقدير ومواصلة المسير والحفاظ على مكتسبات ومقدرات الأمة ثورة ووحدة.
إن فخامة الرئيس علي عبدالله صالح حب الشعب الذي لاينتهي فهو الرجل الصادق والقائد الملهم الذي أحب الوطن وكان همه الأكبر وهدفه الأسمى.. وزاد رصيده تصاعداً في القلوب والنفوس كلما زاد عطاؤه وتعاظمت إنجازاته لتزيد اليمن قوة ورسوخاً وتقدماً في كافة المجالات الداخلية والخارجية.
فقد كان له فضل مسايرة العصر وزخم التنمية الشاملة والتطور المتسارع.. وهو الذي استطاع أن يرفع من اسم اليمن ويجعله يحتل مكانة مرموقة بين الأمم وقوة معتبرة ومحسوبة وذات حضور فاعل شرقاً وغرباً.
وقال محمد: إننا نختار علي عبدالله صالح رئيساً لأن الوطن بكل مقوماته بصماته ويؤرخ لمجده وعطائه ويسجل النصر والانتصار لإرادة الإنسان اليمني.. وإذا كان للأخ الرئيس علي عبدالله صالح فضل منجزات الوحدة والتنمية والديمقراطية والنهضة الشاملة كذلك يؤول إليه فضل منجز في غاية الأهمية ويعتبر من أهم عوامل السيادة والاستقرار حاضراً ومستقبلاً فبحكمته وحلمه استطاع ان يتعاطى مع مشاكل الحدود والتي زادت تعقيداً مع تزايد السنين والتوصل إلى ترسيم كامل وشامل للحدود البرية والبحرية مع دول الجوار محققاً مكاسب للوطن وبأعداد لاتحصى ومُنهياً مشكلة من مشاكل العصر وقضية من قضايا السيادة والمصير.. بالإضافة إلى جزيرة حنيش وكيف تعامل مع المكائد التي دبرت لها بحكمة.
وأضاف الوصابي: إن انضمام اليمن إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي كثمرة من ثمار وجهود فخامة الأخ الرئيس وتجدد مستمر يضاعف لغة الأرقام«.
يعتز به العالمين
> وتقول الأخت فايزة البعداني- مديرية الظهار محافظة إب- الله الله بالرئيس علي عبدالله صالح الذي بفضله وببراعة سياسته أصبحت اليمن الآن في أمن واستقرار.. إنه الملهم لليمن وفي قلوبنا جميعاً..
ونحن في مديريات محافظة إب سنكون في يوم 20 سبتمبر القدوة في مبادلة الوفاء بالوفاء لقائد الوطن وزعيم اعترف به العالم العربي والإسلامي علي عبدالله صالح.
شعب لن يعرف المستقبل إلاَّ مع علي
> ومن وجهة نظر الأخ فؤاد هبه- جامعة الحديدة- لدى شعبنا اليمني صورة كاملة تجاه مرشحي الرئاسة.. فالأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية عرفه الشعب بما حققه من منجزات عملاقة للشعب اليمني وبما ينعم به الوطن من الأمن والأمان.. والاستقرار وغيرها من المنجزات التي وعد بها الأخ الرئىس وتحققت الوحدة، الديمقراطية، التنمية، محاربة الإرهاب، مكافحة الفقر.. الخ..
وقال هبه: إننا في هذا العرس الديمقراطي نلاحظ ما يقوم به المرشحون الآخرون في مهرجاناتهم من ممارسات التضليل والكذب وخداع الشعب وهم يتحدثون من داخل القاعات العملاقة أو المدرجات الرياضية التي تشهد على تكذيب مايقولونه بعدم وجود أي مشاريع تنموية.
ولكن شعبنا اليوم قد أدرك مصلحته في من يحكمه جرب وعاش وعرف من يصلح ومن لايصلح.. يعرف ان مستقبل البلاد بيد الله سبحانه وتعالى وسيكون بخير في ظل قيادته الحكيمة بقيادة الأخ علي عبدالله صالح الذي حقق للبلاد الأمن والأمان والحرية والديمقراطية ولهذا فإن شعبنا سيقول كلمته يوم الـ20 من سبتمبر.. نعم لـ علي عبدالله صالح مرشح المؤتمر الشعبي العام، نعم من أجل مستقبل أفضل..
اختيار كل مواطن
> وتؤكد الأخت نورية العماد.. على ضرورة توجيه المواطنين والمواطنات للمشاركة في هذه المرحلة الانتخابية يوم 20 سبتمبر.. لاختيار الأفضل وأخص بذلك مرشح الرئاسة قائدنا وربان السفينة الأخ علي عبدالله صالح لأنه يمثل رأس الحرية الفاعلة والمتفاعلة في الوطن وهذا ليس بغريب على كل مواطن يقطن ويعيش في هذه الأرض الطيبة التي شهدت البلاد في عهده التاريخي المنجزات العظيمة والجبارة وأصبحت واقعاً ملموساً ومحسوساً ويكفينا شرفاً واعتزازاً وفخراً به أنه أمّن البلاد من القلاقل والنزاعات في الداخل والخارج بتعزيز قوى التواصل بسياسته المحنكة والفطنة مع الدول العربية والإسلامية والأجنبية فهذه شهادة صادقة.
نعم.. لصاحب الإنجاز
> الأخ يحيى القايفي قال: إن زعامة اليمن سوف يصنعها الشعب اليمني في العشرين من سبتمبر 2006م، كما صنعها في 17 يوليو 1978م و22 مايو 1990م وسبتمبر 1999م عبر الانتخابات الحرة والمباشرة.. بالقول نعم لـ علي عبدالله صالح ليكمل بناء الدولة اليمنية الحديثة.
وأضاف يحيى: لقد أثبتت أحزاب اللقاء المشترك خلال الفترة الماضية انها ليست أكثر من أحزاب صحف وتصريحات وانها لاتمتلك قيادة سياسية تتمتع بالكفاءة والنزاهة وان مايجمعها هو حقدها الدفين على الرئىس علي عبدالله صالح القامة الوطنية السامقة الذي يتمتع بالحكمة وسعة الصدر والتسامح و العفو عند المقدرة.. وهذا لا نقوله نفاقاً بل تؤكده مسيرته النضالية وإنجازاته الوطنية على مدى الأعوام السابقة من قيادة اليمن.. فيكفيه شرفاً أنه صاحب الأيادي البيضاء التي لم تتطلخ بالدماء وصاحب أعظم الإنجازات في تاريخ اليمن الحديث والمعاصر وفي مقدمتها إعادة تحقيق وحدة الوطن.
عهد علينا اختيار علي
> الأخ محمد عبدالله باصويطين- شبام محافظة حضرموت: لايعتريني أي شك باختيار الرجل علي عبدالله صالح لمهمة الرئاسة.. لأن فخامة الرئيس مشهود له بالإنجازات المحققة في التنمية والخدمات العامة وتلك الصروح الاقتصادية وغيرها من الإنجازات لذلك عهد علينا ان نرشح علي عبدالله صالح.
نبني اليمن مع علي
> سعد علي محسن- محافظة المهرة- نناصر الأخ علي عبدالله صالح في العرس الديمقراطي يوم 20 سبتمبر ونقول نعم لاختيار علي لأننا في المهرة عهدناه وعرفناه ليس في الخطاب بل في الوفاء بالوعود وتحقيق المنجزات وهانحن نضع أيدينا بيده والوفاء له كما أوفيت لنا ولبني اليمن ونصون الوحدة والديمقراطية مع الرئىس علي عبدالله صالح.. فاليمن معه صار قوياً في عيون العالم بعد أن كانت مجزأة.. إذاً كيف نختار بديلاً عنه؟!
رجل اليمن القوي
> حسين علي الهيال- نعم لعلي عبدالله صالح ويحق لنا أن نفرح بفوزه رئيسا للجمهورية اليمنية لأنه فوز لكل الأحرار والشرفاء في هذا الوطن..
وأشار الهيال: إلى جملة من الأسباب الموضوعية لنجاح فخامة الرئيس في انتخابات الـ20 من سبتمبر 2006م يضاف إليها ان المعارضة اساءت الاختيار لمنافسة رجل اليمن القوي بما حققه لبلده على مختلف الأصعدة خلال سني حكمه من إنجازات تجعل من مسألة هذه المنافسة أمراً مستبعد ولدينا الدلائل الكثيرة على ذلك نسردها: فالوحدة اليمنية والنهج الديمقراطي الشفاف، وبناء دولة المؤسسات واستخراج النفط، وحل قضايا الحدود بطريقة مشرفة وعادلة، وكذا النهج القومي الذي ينتهجه هذا الرجل تجعلنا نقف بكل احترام وتقدير للرجل وتجربته الناجحة في إدارة الدولة بشفافية مطلقة وهذا هو علي عبدالله صالح الذي عهدناه ونختاره لمواصلة البناء والنجاح.
مع علي نصون اليمن والوحدة
> الأخ هايل محمد الصلوي- يقول: إننا نختار علي لرئاسة اليمن ومن حقنا نحن اليمنيين بأن نفتخر ونعتز كثيراً وان نقدَّر عالياً ونحتفي فرحاً بالنجاحات والتطورات التي حدثت وحظيت بها بلادنا الغالية خلال الفترة الوجيزة منذ تولي فخامة الأخ الرئىس علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في البلاد.
وأضاف هايل: إن اليمن اليوم تختلف تماماً وكثيراً عما كانت عليه بالماضي.. لقد عرف الشعب التوجه الديمقراطي وبناء دولة النظام والقانون وتحقيق الوحدة اليمنية وصيانتها للجمهورية اليمنية في ظل تولي فخامة الأخ الرئىس علي عبدالله صالح والذي اشتهر بخطواته الجبارة والمتميزة واستطاع ان يجعل اليمن بلداً متطوراً.
كما جسد فخامته ترسيخ قيم العدل والمساواة والتكافل وأحيا الأمل والقضاء على الفقر ومحو الأمية والارتقاء بوضع حقوق الإنسانح والدفع بحرية الصحافة.
أيضاً الدبلوماسية الرائدة لفخامة الأخ الرئيس حققت مكتسبات ومنجزات مهمة، حيث اسهم مساهمة فاعلة في العمل على تحقيق وحدة الوطن وتميزه بروح التفاهم والاحترام المتبادل عبر البناء الذي يعد أسلوبه ا لأمثل لحل النزاعات بطرق سلمية..
إن الشعب اليمني يشعر بفخر عظيم واعتزاز كبير بما حققه الأخ علي عبدالله صالح ولذلك يقول له نعم.
يشهد له التاريخ
> نصر القديمي- محافظة ذمار: تعتبر الانتخابات بمختلف مستوياتها أبرز معايير نجاح العملية الديمقراطية.. ونحن نختار علي عبدالله صالح لأنه حقق لهذا الوطن وهذا الشعب النجاح الديمقراطي والإنجازات التنموية والأمن والاستقرار..
نعم لعلي الذي يسجل له التاريخ بأنه أول زعيم عربي نجح في تصحيح اختلالات التاريخ ويعيده إلى المسارات الصحيحة لحركته وتطوره، وأعاد للشعب حقه المسلوب في أن يحكم ذاته ويحدد خياراته المستقبلية وان يجعله مصدراً للسلطة بمختلف مكوناتها.
الأفضل لقيادة الوطن
> الاستاذ جميل الفهد: الشعب اليمني يثق بعلي عبدالله صالح وهو اختياره الوحيد في 20 سبتمبر.. كونه أثبت لنا وللعالم كله أنه هو الأصلح والأفضل لقيادة الوطن والشعب اليمني بجدارة واقتدار.
وسيظل علي عبدالله صالح محاطاً بحب وتأييد الشعب اليمني.. وذلك لأنه استطاع أن يحقق إنجازات عظيمة فقد شهدت اليمن تطوراً كبيراً في كافة مجالات الحياة.. واتسعت رقعة الصناعة والزراعة وتوسع التعليم بفتح المدارس والجامعات كما تقدمت الرعاية الصحية وتعددت المستشفيات في المدن والعيادات الصحية في المناطق النائية وارتفعت وسائل المواصلات والاتصالات في بلادنا إلى حد أصبحت تضاهي الدول في العالم وذلك خلال فترة بسيطة.
لهذا نقول نعم لـ علي عبدالله صالح لمواصلة تحقيق طموحات وتطلعات الشعب اليمني.
|