الأحد, 25-أكتوبر-2015
الميثاق نت - وجهت الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام فائقة السيد، رسالة إلى من أسمتهم "المخاليع" في الرياض بعد ما وصفتها بـ(ثورة المؤتمر)، وذلك عقب الزخم المؤتمري الهادر الذي انبرى وأنطلق من كل مركز ودائرة ومديرية ومحافظة ومن كل الفروع في الداخل والخارج مجدداً البيعة للقائد المؤسس الزعيم علي عبدالله صالح. الميثاق نت -
وجهت الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام فائقة السيد، رسالة إلى من أسمتهم "المخاليع" في الرياض بعد ما وصفتها بـ(ثورة المؤتمر)، وذلك عقب الزخم المؤتمري الهادر الذي انبرى وأنطلق من كل مركز ودائرة ومديرية ومحافظة ومن كل الفروع في الداخل والخارج مجدداً البيعة للقائد المؤسس الزعيم علي عبدالله صالح.
وقالت الأمين العام المساعد للمؤتمر: أن ثورة المؤتمر جاءت رفضاً لحالة الاسترزاق الرخيص التي يمارسها المخاليع (أولئك الذين ترفضهم وتلفضهم القاعدة المؤتمرية) كما ترفض سرقاتهم المتكررة ومحاولاتهم تلبس الحالة المؤتمرية ، مشيرةً إلى أن إقدام أولئك النفر على مثل هذه الخطوة الرخيصة والوضيعة يؤكد استمراءهم لحالة السرقة والنهب التي مارسوها طويلاً.

وشددت فائقة السيد على أنه لامكان في المؤتمر الشعبي العام للعملاء والمأجورين وطارقي أبواب القصور بحثاً عن مواقف مدفوعة الثمن حتى ولو كان ذلك بشكل رخيص جداً كإدعائهم المزعوم بتنصيب الفار هادي بدلاً عن القائد المؤسس .
وتابعت: "ما ينبغي أن يعلمه أولئك أنهم قد باتوا اليوم بمصادقتهم ومباركتهم للعدوان على اليمن وانحيازهم التام إلى مواقف الأعداء، في مواجهة أكبر من أن تقتصر على المؤتمر الشعبي العام.. بل مع الشعب بكافة فئاته وقواه الوطنية الرافضة للعدوان".
وحيت الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام كل المواقف البطولية لشعبنا الصابر الصامد المكافح.. مؤكدةً أن التاريخ لن يرحم والحساب قد أصبح عسيراً جداً.
تمت طباعة الخبر في: السبت, 23-نوفمبر-2024 الساعة: 02:10 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almethaq.net/news/news-44092.htm