عبدالناصر مجلي - الذي يصر على أن 11 فبراير 2011م ثورة
هو شخص يطمع في نتائجها لشخصه
والذي يدينها هو متضرر من نتائجها عليه
، فـ"ثورة" كهذه كلها أضرار
لاخير فيها ولافائدة منها تُرجى
وانظروا الى أين أوصلتنا !!
كل ثورة يسوقها اللصوص وتتجاوز الشرعية باطلة..
أرفض 11 فبراير ليس مجاملة لصالح أو ضد معناها
ولكن لأن الفاسدين سرقوها وهم مَنْ يحتفل بها
..الخروج على صالح لم يكن لمصلحة الشعب
بل كان ثأراً منه وسعياً للسلطة بدلاً عنه
مهما كان الثمن فادحاً ومروعاً وهذا ماحدث
ولذلك فـ"ثورة" مليئة بالثأر والأحقاد
ليست ثورة فرسان
بل " ثورة" قراصنة
..أنا لست ضد منطق التاريخ بل معه.
|