السفير فيصل بن أمين أبوراس - أعتقد كنا بحاجة لـ 11 فبراير لإخراج هذا الكم من السموم والقيح المتراكم من الارتهان والانتهازية والعمالة والكراهية والحقد ومن فورة الانتقام والثأر والعصبية والعنصرية المهددة للمصير.. وعلى هذه الخلفية وهذه الترسانة من عوامل الانهيار والتشظي دخل الفرقاء في صراع الاقصاء والالغاء وليس بينهم من هو خالٍ من السموم.. هل يستوعبون ان مصيرهم جميعا مهدد؟
|