الميثاق نت -

الأحد, 03-نوفمبر-2024
عبدالرحمن بجاش -
إسرائيل تعبث بالعالم وهو راضٍ عما تفعل
أما العرب فغصباً عنهم، ولذلك لجأ بعضهم إلى التطبيع عملاً بالمثل اليمني: يد ما تقدر لها بوسها !!
الآن إسرائيل تضرب حيثما تشاء وقت ما تشاء، وإن أردت تضحك فعلى زيارة أمين عام الجامعة إلى الرياض لبحث الأوضاع في غزة !!! بعد مرور عام وأكثر..
إذا أراد العرب أن يكونوا نِداً لها ويتحدوها فعليهم العمل على اللحاق بها.. كيف ؟؟؟
هنا السؤال

جرف المركز

مركزالدراسات والبحوث اليمني جزء من التاريخ الحديث لهذه البلاد..
أن يدمج في التربية والتعليم خطوة فقط توحي بمحاولة جرف تاريخه ودوره ناصع البياض !!!


في الصين

--في الصين أتوا بالماء من الجنوب الغني به إلى الشمال بمشروع ظلوا يخططون له 50 عاماً، ونفذوه خلال 20 عاماً وبتكلفة تفوق الـ240 مليار دولار ولمسافة أكثر من 1400 كلم…
وفي اليابان يولّدون التيار الكهربائي من خلال ألواح يغطون بها الأرصفة ليسير عليها الإنسان وتولّد حركته الكهرباء..
وأنا ما زلتُ أحلم بخط سكة حديد من صعدة إلى المهرة..
وطريق كان موضوعها قد نُوقش يوماً "يبدأ من عمران وينتهي في عدن"..



اضحك
بصوت مسموع

---أضحك على ما قاله الذكاء الاصطناعي

جواباً على سؤال صديقي العزيزعبدالكريم الرازحي:
أنت وُجدت في بيئة ثقافية وفي بيت فيه كتب..
عقب عليه عبدالكريم : حتى القرآن مش موجود..
الضحك على ما حصل لي أنا مع قريب لي كبير أيام ماكنت في ثالث إعدادي، فقد زرته إلى بيته في القرية وأهديته الكتاب الضخم لخالد محمد خالد "الله أو الطوفان"..
عدتُ لزيارته بعد حوالي سنتين وكلي شوق لأن يحدثني عما قرأ، لاحظتُ أن الكتاب موجود في نفس النافذة كما وضعته أنا.. مددتُ يدي، فتحتُ على أول صفحة، وجدته قد كتب:
"لعنة الله على من كتب وعلى من جابك"..
أخذته وخرجت وفي "السّفِل" انفجرت ضاحكاً ليس عليه بل على نفسي !!!!


أيوب حقنا جميعاً


--مالكم ؟
أيش في ؟
أيوب ، حق الناس جميعاً، المحبين، والكارهين، والناقدين، وأصحاب الرأي،
يعني أنه ليس مقدساً..
من حق د. قائد غيلان أن يقول رأيه في كل ما يقدمه للناس، بشرط واحد وحيد ألا يمس كرامته الشخصية وبالمطلق..
وبالمقابل لكم أن تعلقوا، تعقبوا على ما قاله د. قائد عن أيوب وألا تُمس كرامته.
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 24-نوفمبر-2024 الساعة: 05:08 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almethaq.net/news/news-66763.htm