حسن عبد الوارث -
- تُشْكَر يامُجوَّر...
يكفي أن نقولها بصدق، لنُعبّر عن امتنانا وتقديرنا لدولة رئيس الحكومة على موقفه الجميل والنبيل من المطلب التاريخي للصحافيين اليمنيين..
- تُشكر يادكتور...
نقولها للرجل المثقف الذي أحال التوجيه الذهبي لفخامة الرئيس إلى إكليل غار يُطوّق به عنق الأسرة الصحافية اليمنية..
- تُشكر...
نُردّدها مقرونة ً بشكر مماثل لاثنين من خيرة أبناء مهنة الصحافة وحقل الإعلام في هذا الوطن..
الصديق والزميل العزيز، الأستاذ حسن احمد اللوزي.. الوزير الذي لم يَنْسَ هويته الأصلية، كإعلامي، وكأديب ومثقف..
ثم الصديق والزميل العزيز، الأستاذ نصر طه مصطفى.. النقيب السابق الذي لم يُهادن أو يُخاتل في محراب الحقوق المشروعة لأهله في الأسرة الأكبر..
شكراً.. ثانك يو.. مغسي.. جراتسي.. جراثياس.. دانكه.. افخريستو بولي.. راخ مت.. اميسكانالو.. شكريا.. تودا.. تشك تشكرادارم.. لاجودريا.. سباسيبا.. تشي تشي.. اوبريجادو.. أريغاتو.. ديكي.. بيدانكت.. ثري ماكاسي..
بكل اللغات نقولها... ولكن.. بلسان واحد، وبقلب واحد.<
Wareth26@hotmail.com