موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


وحدويون من حضرموت لـ"الميثاق": الوحدة أعادت لليمن مكانته بين الأمم - سياسيون وصحفيون:الوحدة اليمنية خلاصة لنضالات اليمنيين الأحرار وحركتهم الوطنية - قراءة في مضامين افتتاحية رئيس المؤتمر في "الميثاق" - سياسيون وأكاديميون لـ "الميثاق": خرافة التقسيم ستسقط.. ووحدة الشعب راسخة - صنعاء.. إحالة 4 متهمين بقضايا فساد إلى النيابة - أول فوج من الحجاج يغادر مطار صنعاء غداً أعلن وزير النقل بحكومة تصريف الاعمال، عبدالو - صنعاء تستهدف 3 سفن ومدمرتين أمريكيتين - مصلحه الجمارك تقيم ورشة عمل حول الشراكة بين المصلحة ووسائل الإعلام الوطنية - ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 35984 - اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى: الإفراج عن 112 أسيراً من الطرف الآخر -
مقالات
الميثاق نت - أمين الوائلي

الخميس, 27-أغسطس-2009
أمين الوائلي -
مشكلة المياه - المنزلية - لا تقتصر على عدن دون غيرها من شقيقاتها المدن والمحافظات اليمنية الأخرى.
< وغير معقول بالمرّة أن تؤخذ المسألة وكأنها «عِند» مقصود أو معاناة مفتعلة، كما يهرّج البعض، ويروّج لكذبة سخيفة كهذه!!.
< وإذا كان من حق أبناء سكان العزيزة عدن الاكتفاء والحصول على حاجتهم المتزايدة من المياه المنزلية؛ فالأمر منوط بمعالجات إسعافية وأخرى طويلة الأجل، تقول السلطات المحلية ومؤسسة المياه في المحافظة بأنها على وشك الانتهاء منها، وقد بدأ بالفعل سد العجز وتلبية الحاجة.
< واقع الحال يفيد بأن عشرة آبار - جديدة - دخلت في الخدمة منذ يومين لا أكثر، وسوف تغطي الفارق وتسد الحاجة إلى المياه في محافظة عدن.
< مع ملاحظة مهمة ودالة وتفيدنا خبراً بأن مديرية «جعار - خنفر» في محافظة أبين هي التي تزوّد عدن بحاجتها من المياه منذ سنوات.
< ولكن سكان وأبناء خنفر وجعار وعاصمة المحافظة مدينة «زنجبار» يعانون ندرة المياه ونقص نصيبهم منها، وهذه مفارقة غير متوقعة.
< حل مشكلة المياه في عدن يتطلب - في الوقت ذاته - عدم إهمال أو تجاوز المحافظة الجارة والودودة «أبين» ومعاناة السكان والمواطنين والأسر في زنجبار وخنفر وجعار، نتيجة تقادم الشبكة المحلية ومحطات الضخ والتوسع العمراني الكبير وزيادة الطلب على المياه؛ مقابل تناقص الكميات عما كانت عليه في السابق!!.
< التجاور المكاني والجغرافي بين مدينتي عدن وأبين فرض واقعاً معقداً ومتداخلاً في كثير من القطاعات والخدمات والموارد.
< وهذا الواقع يصعب تجاوزه أو القفز عليه، ومن ذلك أن أبين تضخ مياهها الجوفية إلى عدن مباشرة، ثم هي تعود وتتوسل بالحصول على قليل من تلك المياه، ولاتزال هذه الحالة أو المشكلة قائمة منذ عقود، فلماذا التذمر الآن؟!.
< من وقت قريب لا غير استقلّت مؤسسة المياه في أبين بذاتها؛ وكانت جزءاً من مؤسسة المياه في عدن، ومياه عدن تجيء من أبين.
< وأبين بحاجة ماسة إلى لفتة كريمة تحدّث شبكة المياه المنزلية ومولدات الضخ، وتواكب التوسع العمراني والزيادة السكانية فيها.
< باختصار.. مشكلة المياه ظاهرة عامة تعانيها جميع المدن والمحافظات، وعدن أسعد حظاً من غيرها بالآبار العشر الجديدة.
< «عقبال تعز.. يا رب»!!.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
المستقبل للوحدة
بقلم / صادق بن امين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الوزير.. إرث فكري يهم الأجيال ويخدم المجتمع
يحيى نوري

قاسم الوزير.. الكبار لا يرحلون
أحمد الزبيري

الوحدة اليمنية والمرأة
تهاني الاشموري*

الوحدة في مفهوم المنظمات ..!!
د. عبدالوهاب الروحاني

الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات ضدها
إبراهيم الحجاجي

الوحدة منجز عظيم
سعيد مسعود عوض الجريري

وتبقى الوحدة اليمنية الشمعة المضيئة في النفق المظلم
أ.د. محمد حسين النظاري*

شعب واحد
أحمد أحمد الجابر الاكهومي*

مع ذكرى الوحدة اليمنية.. هل نوقف نزيف الدم اليمني؟
المستشار/ جمال عبدالرحمن الحضرمي

الوحدة اليمنية منجز عربي عظيم في زمن التشظّي والانقسام
مبارك حزام العسالي

الوحدة اليمنية.. الماضي والحاضر وآفاق المستقبل ودور الأحزاب
جمال مجلي*

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)