موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الثلاثاء, 06-فبراير-2007
الميثاق نت - هل ابقت عناصر الفتنة والتمرد في بعض قرى صعدة على مساحة ما للتحرك من خلالها إلى الحوار والتفاوض حتى تجد من يبرر دمويتها واعتداءاتها السافرة على المرابطين من أبناء القوات المسلحة والأمن وعدم انصياعها للقانون والنظام؟ وهل هناك من مبرر يمكن التعاطي معه لعودة هذه العناصر إلى اقلاق الأمن والسكينة، وإحداث الفوضى.. بعد كل تلك الجهود التي تمثلت واقعياً في معالجات اضرار وآثار الفتنة منذ اشتعال أوارها في صيف 2004م، . محمد الجرادي -
هل ابقت عناصر الفتنة والتمرد في بعض قرى صعدة على مساحة ما للتحرك من خلالها إلى الحوار والتفاوض حتى تجد من يبرر دمويتها واعتداءاتها السافرة على المرابطين من أبناء القوات المسلحة والأمن وعدم انصياعها للقانون والنظام؟ وهل هناك من مبرر يمكن التعاطي معه لعودة هذه العناصر إلى اقلاق الأمن والسكينة، وإحداث الفوضى.. بعد كل تلك الجهود التي تمثلت واقعياً في معالجات اضرار وآثار الفتنة منذ اشتعال أوارها في صيف 2004م، وتوجت هذه الجهود بقرار العفو العام الذي شمل العناصر المتمردة والمتورطين معهم.. صوت العقل هو أن هذه العناصر خارجة عن القانون والنظام.. ولابد من أن تتحمل الدولة مسؤوليتها في مواجهة هذا الخروج والتمرد. ولامجال للمهادنة والمواربة.. كما لامجال أمام من يحاولون صب الزيت على النار.. وهم للأسف الشديد من أدعياء النظام والقانون! > إن تعمد الخروج بما يعني تبرير الفتنة وتلمس الأعذار لصانعيها.. هو أشد من الفتنة ذاتها، فهل كان على »فرقاء المشترك« أن يهرقوا ما بقي من ماء وطنيتهم عند أقدام الفتنة! وهل هم جادون في اعتبار منطق التمترس والتمرد والقتل ضد سكينة وأمن الوطن والمواطن! ‮> ‬عجباً‮.. ‬لقد‮ ‬خرجوا‮ ‬بما‮ ‬يضيف‮ ‬إلى‮ ‬رصيد‮ ‬انتهازيتهم‮ ‬أضعافاً‮.. ‬وقالوها‮ ‬بصورة‮ ‬مباشرة‮ ‬أو‮ ‬غير‮ ‬مباشرة‮.. ‬نحن‮ ‬مع‮ ‬كل‮ ‬ما‮ ‬يهدد‮ ‬أمن‮ ‬واستقرار‮ ‬البلد‮!‬ مع أنهم ليسوا مطالبين بأكثر من وضع الأمور في نصابها، والترفع عن »الصغائر« فالدماء التي تسيل لاتتحمل المزيد من »المزايدات« و»المناكفات« وإذا كان في مقدورهم اليوم كما جاء على لسان ناطقهم الرسمي في وقت سابق هو النضال »بأضعف الإيمان« فهل من أضعف الإيمان أن يكون‮ ‬الدم‮ ‬المسكوب‮ ‬والمسفوح‮ ‬في‮ ‬موضع‮ ‬المزايدة؟‮!‬ ‮> > > ‬ إضاءة وطني‮ ‬أحبك‮..‬ كم‮ ‬أحبك‮.. ‬يا‮ ‬نشيد‮ ‬دمي‮ ‬المسافر‮ ‬في‮ ‬العروق ويا‮ ‬نديمي‮ ‬حين‮ ‬لا‮ ‬أحدَ‮ ‬سوى‮ ‬هذا‮:‬ الفراغ‮..‬ الصمت‮..‬ والناعين‮..‬ والموتى أحبك‮..‬ طعنةٌ‮ ‬في‮ ‬القلبِ‮..‬ أو‮ ‬جرحاً‮..‬ ومنفى‮ !‬
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)