موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الخميس, 13-ديسمبر-2007
الميثاق نت -  عباس غالب -
حدث لبس عند البعض في استيعاب وتفسير دلالة ما ذهبت إليه في عنوان مقالتي المنشورة الأسبوع الماضي في هذه الزاوية.
فلله الحمد من قبل ومن بعد، الذي فطرنا على الإسلام ومحبة رسوله الكريم.. وقبل ذلك وبعده الإيمان بألوهيته جلّ وعلا سبحانه وتعالى..
له الملك وهو على كل شيء قدير..
أنت يا مولاي يا اللّه اعصم قلوبنا بالإيمان، واجعلنا ممن تغشى قلوبهم محبتك، واجعلنا اللهم ممن تشملهم رحمتك، وباعد بيننا وبين السفهاء.. إنك نعم المولى ونعم النصير.
ولا إله إلاّ اللّه سبحانه وتعالى.
هل من تحرُّك؟
منذ إعلان فخامة الرئيس/علي عبدالله صالح مدينة «دمت» محمية طبيعية سياحية وعلاجية عام 2005م لم نسمع أن مسئولاًً قد عمل على ترجمة هذا التوجه.
الأسبوع الماضي كنت في الضالع.. وذكّرني كثيرون - ومنهم مسئولون - بهذا التوجه الذي قوبل منذ ذلك الحين بالصمت الرهيب.
وأوضح آخرون في الندوة التي أقامها منتدى (الجمهورية) عن السياحة في الضالع ـ وبصراحة شديدة ـ أن المشكلة تتلخص في غياب دور القيادة التنفيذية في المحافظة والمجلس المحلي ومعالجة الملفات الساخنة ومنها ملف مدينة «دمت» الحبلى بالكثير من المشكلات.
أما البعض الآخر فقد رمى الكرة في ملعب المستثمرين (العودي) و(الأسدي) في هذه المدينة اللذين أغلقا المدينة في وجه أية استثمارات قادمة من خارجها أو خارجهما.
وكما فهمت فإن المدينة تعاني سوءاً في الخدمات، وتفتقر إلى النظافة وغياب التخطيط.. وأن المياه الحارة في حرضاتها الثلاث قد بدأت بالتناقص جراء التسرب المستمر.. وإقامة منشآت فوق أجزاء منها؛ ما يعني كارثة حقيقية وشيكة!.
أنقل هذه الصورة بناءً على رغبة كل من التقيتهم في الضالع على هامش هذه الفعالية.. فهل من يتحرك؟!.
إلى الوزير الصوفي
كان صوت الأخ والزميل/طه العاقل الذي شغل العديد من المواقع القيادية والإدارية ينساب عبر الهاتف حزيناً متسائلاً: لمصلحة من يجرى اعتساف القيادات الإدارية في إغفال حقوقهم من الزيادات في الرواتب للمرحلة الثانية من استراتيجية الأجور لمجرد أن هذه القيادات الإدارية التي خدمت الوطن في أكثر المواقع الإدارية أهمية لم تسنح لها الفرصة لمواصلة عطائها خلال هذه الفترة؟!.
التساؤل مطروح أمام طاولة الأخ/حمود خالد الصوفي، وزير الخدمة المدنية، خاصة وهو يعرف أن الدرجات الوظيفية التي يشغلها هؤلاء ممن لم تتح أمامهم الفرصة لشغل أعمال قيادية حالياً لا يندرجون بأية حال من الأحوال ضمن العمالة الفائضة - كما يفسرها مُشرِِِِِّعو استراتيجية الأجور في مرحلتها الثانية.
فهل نسمع من الوزير الصوفي ما يرسم البسمة على وجوه هذه القيادات التي علينا واجب تقدير جهودها المبذولة خلال الفترات الماضية؛ إذا كنا قد تناسيناها في الزمن الراهن؟!.
عن "الجمهورية"
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)