موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


الحديدة.. إصابة طفل بانفجار في الدريهمي - وحدة الصف الوطني.. الحصن المنيع لمواجهة المشاريع الاستعمارية - 43846 شهيداً منذ بدء العدوان على غزة - 6364 مهاجر أفريقي وصلوا اليمن في شهر - الرئيس/ علي ناصر يعزّي بوفاة النائب البرلماني الدكتور عبدالباري دغيش - تدشين خطة الانتشار الإسعافي على الطرق السريعة - النواب يجدد الثقة بالإجماع لهيئة رئاسته لفترة قادمة - صنعاء: انطلاق حملة للتبرع لمرضى الثلاسيميا - ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 43 ألفاً و799 - مع غزة ولبنان.. مسيرة مليونية بصنعاء -
مقالات
الثلاثاء, 24-يونيو-2008
الميثاق نت -   أمين الوائلي -
كنت أود أن أحدثكم عن مشاعري الجياشة - والفظيعة - تجاه الأحوال والتقلبات المناخية السيئة التي عصفت وتعصف بهذه المساحة الصالحة وهذا العمود المؤمن بالقضاء والقدر خيره وشره،مابين الحين والحين،ومن يوم لآخر.
- عليّ أن أوجز ذلك حتى لا أنسى حديثاً آخر وفي موضوع مختلف طرأ لي الساعة،وفقط يطيب لي أن أشيد بالروح التغييرية الثورية التي تواصل مباشرة شكل وإخراج ومكان السي”حوار و2/1” بالعصف والقصف وإعادة التشكيل والتموضع،حتى اعتقدت لبعض الوقت أنني أفقد جزءاً من الاستقرار المصاحب لشخصية العمود،وهكذا أنا دائماً.
- يبدو لي أنني اكتشف باستمرار أن علاقتي بالاستقرار ليست،فقط، سيئة بالنظر إلى السكن والعمل والأصدقاء،بل حتى في شكل وهيئة ومكان العمود الصحفي الذي أطل من خلاله كل صباح على القراء-المغلوبين على أمرهم من نافذة مختلفة وخندق متغير!.
- قد تكون هذه ميزة لم تتح لغيري،من يدري؟لعل في الأمر تجديداً وتنويعاً أظن أنني أفتقدهما كثيراً في سائر حياتي ومشاغلي الحسية والفكرية؟ إنما من يقنع صاحبي المزعج في أن الأمر ليس كما يصفه هو”مغررة”أو أن القوم -الصالحين جداً - قد”حنبوا بي” ولا عاد دروا كيف”يشلوني”وكيف” يطرحوني؟!.
واقترح على الأعزاء الثمينين الإحالة على الرائع المهيب”أيوب طارش”في أغنيته الذائعة والرائعة”لاتشلوني ولا تطرحوني”! وسأعتذر لـ”أبو صلاح” كثيراً عن هذه الإطالة على حساب عنوانه.
-أعتقد أنني نسيت أن أوجز كما وعدت، وربما أيضاً نسيت الحديث الآخر في الموضوع المختلف، بل نسيت كنه الموضوع ذاته، وليكن حتى غير مختلف!.
-بالمناسبة،هل قرأتم أو سمعتم عن الرجل الكبير..الكبير “أيوب طارش عبسي” وأنَّه مضطر لاستلاف قيمة فواتير العلاج والمعاينات هناك في الأردن؟!.
-إن لم تقرأوا أو تسمعوا، فأنا سمعت - ولم أقرأ قط - ماهو أكثر إيلاماً من ذلك، في صاحب النشيد الوطني والمآثر الوطنية وإرشيف الأغنية الوطنية والعاطفية والروحية لم يجد حتى سلفة أو من يستلف منه، فضلاً عن اضطراره للاستلاف من أصله!!.
- هناك في الأردن غنى أيوب للوطن في احتفال الجالية والسفارة بأعياده، ورغم أنه ذهب للعلاج إلا أن الوطن يأخذه ويجذبه ويشغله عن نفسه، والنتيجة أن الغناء والوقوف والعزف الطويل أرهق ”أبوصلاح” أكثر مما هو عليه.. ولا أعلم إن كانت الحكومة والدولة مهتمة بصاحب”رددي” وحالته الصحية والمادية؟!.
شكراً لأنكم تبتسمون
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
في زيارتي للوطن.. انطباعات عن صمود واصطفاف ملحمي
اياد فاضل*

هم ونحن ..!!
د. عبد الوهاب الروحاني

اليمن يُغيّر مفهوم القوة
أحمد الزبيري

مسلمون قبل نزول القرآن الكريم.. فقه أهل اليمن القديم
الباحث/ عبدالله محسن

الأقلام الحُرة تنقل أوجاع الناس
عبدالسلام الدباء *

30 نوفمبر عيد الاستقلال المجيد: معنى ومفهوم الاستقلال الحقيقي
عبدالله صالح الحاج

دماء العرب.. وديمقراطية الغرب؟!
طه العامري

ترامب – نتنياهو ما المتوقَّع من هذه العلاقة؟!
ليلى نقولا*

أين هو الغرب من الأطفال الفلسطينيين السجناء وهو يتشدَّق دوماً بحقّ الطفل؟
بثينة شعبان*

صراع النملة مع الإنسان ولا توجد فرص أخرى للانتصار!!
د. أيوب الحمادي

دغيش.. البرلماني الذي انتصر للوحدة حتى المَنِـيـَّة
خالد قيرمان

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2024 لـ(الميثاق نت)