موقع المؤتمر نت



موقع مايو نيوز



موقع معهد الميثاق


مجيديع يعزي الدكتور قاسم الداودي بوفاة والدته - حصيلة شهداء غزة ترتفع إلى 47518 - العثور على مقابر جماعية في مخيم جباليا - المبادرات التنموية البديل الذي كشف عورة الدولة - صنعاء تحذّر من سياسة العقاب الجماعي - إعلام العدو: 42 مليار دولار تكلفة الحرب على غزة - صنعاء: افتتاح معرض "من أرض البن إلى أرض الزيتون" - كسرت هيمنة الشركات الامريكية .. "ديبسيك" الصينية تهز الاسواق - مشافي غزة تستقبل 48 شهيدًا في 48 ساعة - الخارجية تُدين محاولات امريكا تهجير الفلسطينيين في قطاع غزة -
مقالات
الثلاثاء, 10-أكتوبر-2006
الميثاق نت - أمام حقيقة النصر الكبير المتجلي في يوم العشرين من سبتمبر بكل ما مثله وبكل الأبعاد التي يقوم عليها والمؤشرات التي يدل عليها إنما يضاعف من جسامة وخطورة المسئولية في الاستمرار ليس على نفس المنوال فحسب وإنما على منوالٍ أفضل وليبقى التنظيم السياسي الرائد في بلادنا قدوةً في صدق تحمل المسئوليات الوطنية في ظل التعددية وكما تجلى في خضم الممارسة الديمقراطية.. وكان وصف الأخ القائد الرمز علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الشعبي العام واضحاً ودقيقاً في تأكيده في الخطاب الذي وجهه في الأمسية الرمضانية الماضية أمام حشدٍ من كبار المسئولين والقياديين والشخصيات البارزة داخل المجتمع وفي الدولة على الصفات الوطنية الجوهرية التي اتسم بها المؤتمر الشعبي العام منذ نشأته وتطوره ولن يتخلى عنها وكما كان سيبقى.. وإذا كان يحق لنا أن نفتخر ونتباهى بهذا التنظيم السياسي ونتمسك بالمنهاج الذي سار عليه من يوم أن حسن احمد اللوزي -
أمام حقيقة النصر الكبير المتجلي في يوم العشرين من سبتمبر بكل ما مثله وبكل الأبعاد التي يقوم عليها والمؤشرات التي يدل عليها إنما يضاعف من جسامة وخطورة المسئولية في الاستمرار ليس على نفس المنوال فحسب وإنما على منوالٍ أفضل وليبقى التنظيم السياسي الرائد في بلادنا قدوةً في صدق تحمل المسئوليات الوطنية في ظل التعددية وكما تجلى في خضم الممارسة الديمقراطية.. وكان وصف الأخ القائد الرمز علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الشعبي العام واضحاً ودقيقاً في تأكيده في الخطاب الذي وجهه في الأمسية الرمضانية الماضية أمام حشدٍ من كبار المسئولين والقياديين والشخصيات البارزة داخل المجتمع وفي الدولة على الصفات الوطنية الجوهرية التي اتسم بها المؤتمر الشعبي العام منذ نشأته وتطوره ولن يتخلى عنها وكما كان سيبقى.. وإذا كان يحق لنا أن نفتخر ونتباهى بهذا التنظيم السياسي ونتمسك بالمنهاج الذي سار عليه من يوم أن تأسس وتنامى وتطور بفضل الحرية والممارسة الديمقراطية وبصدق الحوار والتفاهم وبعمق التلاقي والتلاحم فإننا لا بد من أن نضاعف من كل جهودنا في المرحلة القادمة من أجل تعزيز المنجزات التي تحققت بمنجزاتٍ ومكاسب جديدة تحقق التطور المطلوب في عمق الحياة اليمنية وفي جوهر تكوين اليمن الجديد وأن يكون الرهان على بلوغ المستقبل الأفضل رهاناً قائماً على الفعل وعلى مستوى الإنجاز والوفاء بما تعهد بإنجازه قائدنا الرمز ومؤتمرنا الشعبي في البرنامج الانتخابي الرئاسي والبرنامج الانتخابي للمحليات وعبر القيادة المسئولة لحركة التطور العاقلة بواقعية ناضجة تستجيب لمسيرة الحياة اليمنية في كافة الاتجاهات السياسية والتنموية والديمقراطية خاصةً وقد تجاوز الوطن إلى غير رجعة كل المخاوف التي ظلت تسيطر على العقول والنفوس لفتراتٍ طويلة جراء أعمال التآمر والتهديد واحتمالات الدخول في عملياتٍ قيصريةٍ وغير طبيعية وترسخت الديمقراطية كمنهاج حضاري لبناء الحياة وتحمل مسئولياتها الخطيرة في كافة المواقع داخل الدولة وفي عمق المجتمع في ظل رسوخ الشرعية الدستورية الحاكمة والمسيرة لحركة الجميع في المجتمع الوحدوي الديمقراطي الجديد.‮. ‬
وإذا كان مصدر فخرنا واعتزازنا بأن الأخ القائد الرمز علي عبد الله صالح قد حظي عن جدارة واستحقاق وعن إيمان وولاء بثقة الجماهير اليمنية بمواصلة قيادة المسيرة الديمقراطية والتنموية لفترة جديدة.. فإننا نباهي ونعتز أيضاً بأن كافة الفائزين من مرشحي المؤتمر الشعبي العام للمجالس المحلية في كل المديريات والمحافظات يمثلون نسيجاً مترابطاً في كامل بنية المجتمع اليمني الجديد.. وهم القاسم المشترك بين كل فئاته وشرائحه وتكاد تكون عناصرهم قائمة ونابعة في كل بيت سواء في المدينة أو القرية في العاصمة كما في المحافظات والمديريات ولذلك فإن السنوات القادمة لا شك سوف تشهد نقلات نوعية في عمل المؤتمر الشعبي العام وقيادته وكوادره في كافة المواقع والتخصصات لأنها تملك الشهادات الميدانية والتاريخية والواقعية على النجاح.. والتفوق بل والتغلب على المعوقات وهي قادرة على أن تحقق المزيد وقد صارت الحياة اليمنية الحرة تسمح بأكثر من ذلك.. مع امتلاك كل أسباب ومظاهر العافية الروحية والجسدية في ماهية الوطن وتفصيلات فعله وإبداعاته في عمق بوتقة الحرية المسئولة إيماناً بأن المؤتمر أبداً سوف يبقى قلعة حقيقية ومفتوحة ومستوعبة لكل القوى الوسيطة المتمرسة في خنادق الحركة الوطنية العاقلة والقوى المحصنة ضد كل أشكال التعصبات المتخلفة أو الأمراض والنعرات المذهبية والمناطقية ومع القوى الوحدوية الديمقراطية الحرة التي كانت وما زالت وستبقى الشريك الفاعل للمؤتمر الشعبي العام في تعزيز بناء الحاضر.. و في اجتراح تحديات المستقبل
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مقالات"

عناوين أخرى

الافتتاحية
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
بقلم/ صادق بن أمين أبو راس- رئيس المؤتمر الشعبي العام

حوارات
جريمة الرئاسة
مقالات
الجائفي والتعليم .. أشرف المعارك الوطنية (2-2)
د.عبدالوهاب الروحاني

حكايات وتحديات ذوو الاحتياجات الخاصة: شركاء في بناء المجتمع
د. منى المحاقري*

أنبوب مجهول لنهب خيرات الوطن
فتحي بن لزرق

بين أصوليتين..!
د.عبدالرحمن الصعفاني

خطة ترامب لتفريغ غزة: تهجير قسري أم حل للأزمة؟
عبدالله صالح الحاج

اليمن وحتمية عودة الوعي..
طه العامري

ملاحظات حول مقال الروحاني الموسوم (جار الله عمر) (2-2)
أحمد مسعد القردعي

سلامات صديق العمر.. يحيى دويد
د. طه حسين الهمداني

تَمَخَّض الجبل فولد نصف راتب مشوه!!
مطهر تقي

لأول مرة
عبدالرحمن بجاش

والدعوة عامة
علي أحمد مثنى

جميع حقوق النشر محفوظة 2006-2025 لـ(الميثاق نت)